salim

هل العراق بلد غني فعلا سالم بغدادي اذار 2011 عاده ما نتكلم كثير عن مستوى المعيشه في العراق مقارنه بالدول المجاوره باعتبارنا بلد نفطي غني لنصل الى قناعه ما ولكي يكون كلامنا اكثر علميه علينا مراجعه لغه الارقام التي لاتخطئ ومن مصادر عالميه موثوقه. ادناه رابط لاحد هذه المصادر اقترح تصفحها كي نحصل على رؤيه اوضح مثلا بالاضافه الى المستوى الدخل العام فان مقياس مستوى المعيشه ,الذي هو حاصل قسمه الناتج القومي على عدد افراد البلد, فهو يعطي ايظا فكره عن مستوى عدم العداله في المجتمع. فمثلا مستوى معيشه الفرد في مصر هو حوالي اربعه الاف دولار ونصف بينما غالبيه المجتمع المصري يعيش بمستوى حقيقي يقارب ما معدله ثلاثمائه دولار, اخذين بالاعتبار معدل حجم الاسره المصريه, والباقي يذهب الى القله التي تهيمن على المجتمع. في البحرين المعدل اربعين الف دولار بينما غالبيه البحارنه يعيشون بمستوى يعادل حوالي اربعه الاف سنويا. في سوريا المعدل حوالي اربعه الاف ونصف بينما المتحقق هو حوالي خمسمائه. في ايران المعدل احد عشر الف بينما الموجود حوالي الف دولار. في ليبيا المعدل اربعه عشر الف , السعوديه عشرين الف, الامارات اربعين الف, امريكا اربعه واربعون الف, الكويت خمسين الف دولار بينما افغانستان ستمائه دولار سنويا دون احتساب ما تدره تجاره المخدرات في العراق وهنا بيت القصيد, المعدل ثلاثه الاف ونصف للفرد اي انه الاقل من كل الدول اعلاه بضمنهم سوريا لانه يعتمد كليا على مصدر وحيد هو النفط الذي لايتجاوز معدل تصديره مليوني برميل في بلد تعداده تجاوز الثلاثين مليون. اماالمتحقق الفعلي فاني اتركه للقارئ ولكني أجري حساب تخميني. اذا اعتبرنا معدل الاجور الذي تتقاضاه العائله العراقيه هو سبعه الاف دولار سنويا, يضاف الحصه التمونيه بما يعادل الف دولار سنويا على افتراض وصولها كامله يكون معدل دخل العائله هو ثمانيه الاف . فاذا احتسبنا معدل حجم الاسره هو خمسه اشخاص, يكون عندنا المتحقق هو الف ونصف اي ان هناك الفي دولا للفرد تذهب لاداره الدوله و أعمال الصيانه و الصحه والتعليم وحمايه البلد. سؤال يتبادر للذهن, كم من هذه الالفي دولار للفرد سنويا نحصل عليه فعلا وهل هناك سوء في الاداره او عدم عداله في التوزيع؟ لااريد ان اصل الى استنتاجات هنا و لكن مقارنه بالكويت او الامارت لا اعتقد ان لدينا ذلك الهامش الكبير اخذين بنضر الاعتبار حجم الدمار في العراق بينما مقارنه بافغانستان ' اعتقد ان هناك هدرا معلومات اخرى مفيد ذكرها, مستوى المعيشه في العراق عام 2000 كان الفين وخمسمائه دولار بينما المتحقق لم يكن يتجاوزمائتي دولار للفرد سنويا اذا اخذنا الحصه التموينيه بالاعتبار اي ان النظام السابق كان باخذ من كل فرد حوالي الفين وثلاثمائه دولار لتوفير الخدمات العامه والامن والتعليم والصحه المجانيين بينما النظام الحالي يستولي على الفين فقط واترك للقارئ تقدير من منهم كانت ادارته افضل. المهم ان الزياده التي جنتها العراقيون كانت من ارتفاع الدخل بسبب زياده اسعار النفط وبقي حجم كلفه اداره الدوله كما هو. معدل الوفيات كان سته ونصف بالالف والان خمسه بالالف وهو عكس ما كنت اتوقعه مالفت انتباهي فعلا هو معدل زياده السكان في العراق الذي كان حوالي ثلاثه بالمائه والان اثنين ونصف حيث يبدو ان النوم مبكرا بسبب انقطاع الكهرباء لايفعل مفعوله مع زياده عدد السكان في العراق كما قد نعتقد http://www.indexmundi.com

http://www.elaph.com/Web/news/2011/3/640263.htm لعراقيون العالقون في ليبيا يناشدون حكومتهم إجلاءهم على عجل صباح الخفاجي من بغداد والايدز والهوب

يصر اكثر المحللين على مقارنه الحرب على القذافي بالحرب على صدام 2003 و الذي ربما غاب عنهم انها اشبه بالحرب على الاخير بعد قمع انتفاضه 1991 بعد انتهاء حرب الخليج الثانيه لتحرير الكويت و ما تلى ذلك من فرض لحظر الطيران استمر لسنوات. في حينه لم يكن اسقاط صدام او الهجوم البري ضمن قائمه الاهداف المعلنه ولكنه تطور لاحقا الى حد اعلان احتلال العراق وتغيير النظام. السؤال هل نحن متجهين لنفس السيناريو؟. اي هل ان مايجري هو حلقه ضمن حلقات ام ان الامر سيبقى متروكا للشعب الليبي ليقرر مصيره. في العراق اخذ الاكراد المبادره من انتفاضه الجنوب ليطوروا منطقتهم في الشمال الى منطقه امنه, اما اهل الجنوب فان الحظ لم يكن ليحالفهم فقد تركوا ليواجهو اله الحرب الصداميه المخذوله بالهزيمه المنكره لوحدهم وذلك بسبب التخوف الامريكي من ما يسمى يالامتداد الايراني الذي حذرت منه اسرائيل و الانظمه العربيه. اليوم في ليبيا نجد نفس السيناريو ولكن الفرق ان لايوجد في ليبيا شيعه , فهل ينفع لاهل ليبيا تسننهم ؟ القذافي يحاول التحذير من ان سقوطه يعني سقوط ليبيا في يد المتشددين فهل ينجح في كسب تمديد لفتره حكمه كما نجح صدام؟. نحن بحاجه الى بعض الوقت كي نرى, لحد الان الامور تسير كما كان العراق بعد حرب 1991

http://www.al-akhbar.com/node/6937 <H6 class=uiStreamMessage data-ft='{"type":"msg"}'>تحليل معمق لايلي شلهوب حول الوضع السياسي الراهن. اتمنى لو استوعب السيد المالكي ورجال قياده الدعوه مضامينه. الوقت يمر سريعا والاخطاء تتراكم وسيصيبهم ما اصاب المجلسيين في الانتخابات الماضيه</H6>

يردد البعض بدون ان يعي خطوره ما يقول من اتهام للشيعه في البحرين على انهم فرس وهذا البعض هنا ينسى انه يقدم واحده من اكثر الدول العربيه وشعوبها اصاله هديه لايران بدون ثمن الا ما يرضي به حشرجات غبائه الطائفي الذي لمسنا في العراق فالبحرين عربيه باهلها الاصليين وليس بمجنسيها ادناه استعراض مختصر عن الشيعه في البحرين منقولا من مواقع انترنيتيه

لدي ملاحظه حول الفقره الاولى من بيان النائب احمد الجلبي حول البحرين في البرلمان العراقي والذي طالب الحكومه تخصيص مبلغ لمساعده شعب البحرين بدلا من قيام الحكومه تخصيص مبلغ مما سيدخل الامر في متاهات المحاصصه اقترح ان تقوم الحكومه برعايه صندوق لتبرعات الشعب العراقي ولندع الشعب يقول قولته بعيدا عن المزايدات التي ستنطلق قائله بان فقراء العراق احوج لاموال الحكومه نحن بحاجه الى ان نخرج من اطار مفهوم الاتكال على الحكومه الى الاتكال على الشعب وخصوصا في المجالات المستعجله التي تدخلنا في التجاذبات السياسيه. نحن بحاجه ان نعطي مثلا لاؤلئك الذين يريدون اعاده المنطقه الى التخندق الطائفي من خلال حمله شعبيه عراقيه يساهم بها الشعب العراقي بكل شرائحه ليعطي رساله عظيمه للمنطقه وذلك الصراع الذي تمارسه ديكتها على حساب دماء شعوبها

Dear friends across the USA, 1000 Saudi troops just entered Bahrain and violence against peaceful protesters is rising. The Saudis' use of US-supplied equipment is a violation of the US Arms Export Control Act and immediate US pressure could help stop the violence. Call Hillary Clinton now and urge the US to stop the bloody crackdown in Bahrain. +1 202-647-5291[/size]1,000 Saudi troops have entered Bahrain to break up protests, and sources on the ground are reporting that violence is mounting. Just weeks ago, the US administration called on the Bahrain government to make real concessions to the overwhelmingly peaceful protesters' demands for political reform. Now though, the US has clearly acquiesced to the Saudi and Bahraini governments’ bid to quell the cry for change. A bloody crackdown is already underway -- but if American citizens cry out with one voice, we can help stop their assault on peaceful protesters. Secretary of State Hillary Clinton has the power to influence the perpetrators of this violent and bloody crackdown. The Saudis' use of US-supplied equipment is a violation of the US Arms Export Control Act. Let's come together now and flood the State Department with calls for the US to help prevent further violence in Bahrain: Here is the number for Secretary Clinton, press 1 to leave her an urgent message: +1 202-647-5291 When you call, please politely ask the State Department to do the following: Demand that the Bahrain and Saudi governments immediately stop the violent repression of protesters. Insist on the immediate withdrawal of Saudi and other mercenary forces from Bahrain. Urge the Bahrain government to respond to protesters' demands. Impose an arms embargo on Bahrain and Saudi Arabia as long as US military hardware is being used against non-violent protesters, and in violation of the Arms Export Control Act.When your call is over, click here to share details of your experience: http://www.avaaz.org/en/bahrain_stop_the_c...8811&v=8637 One Bahraini protester told Avaaz, "Thousands of people are now coming out to the Square to defend it from the government's troops. The people here are very nervous but are not afraid to stand up and fight for their freedom. The government is trying to play the sectarian card, but they can't play us." People around the region are crying out for their freedom, and, while repressive forces -- armed with American weapons -- can keep spilling the blood of innocent civilians, they can't stifle the call for reform. Let's stand with the people. Call now and forward this message widely. With determination, Stephanie, Ben, Iain, Mohammad, Ricken, David, and the rest of the Avaaz team More information: NPR -- "Bahrain Declares State Of Emergency; Protesters Clash With Foreign Forces": http://www.npr.org/blogs/thetwo-way/2011/0...-foreign-forces Washington Post -- "Bahrain declares state of emergency": http://www.washingtonpost.com/world/gulf-s...ry.html?hpid=z4 CNN -- "King imposes 3 month state of emergency in Bahrain": http://edition.cnn.com/2011/WORLD/meast/03...rotests/?hpt=T2 Wired -- "The next Middle East flashpoint: Saudis enter Bahrain": http://www.wired.com/dangerroom/2011/03/ne...-enter-bahrain/ Foreign Policy -- "The Arab nightmare": http://blog.foreignpolicy.com/posts/2011/0..._arab_nightmare

لنطلق حمله لجمع التبرعات العينيه و الصحيه لارسالها عن طريق البحر الى البحرين في حمله مراكب عراقيه تشبه التي ذهبت الى غزه و لنجعلها مفتوحه لكل من يدعو الى الحريه وليشارك بها الفنانون والمثقفون والشعراء وياحبذا بعض الاخوه من الثوار شباب مصر و تونس وان يتم تغطيتها اعلاميا بشكل مباشر, المهم ان لاتصادرها الاحزاب حمله شعبيه تمثل كل الشعب العراقي في دعمه لكل الثوار على مساحه الوطن العربي ولنبدء من البحرين. المطلوب:1- حساب مصرفي في بغداد يفتح تحت رقابه حكوميه لجمع التبرعات , تنشر كل حركات حسابه بشكل شفاف على الانترنت 2- متطوعين لجمع التبرعات العينيه و الصحيه للاتصال facebook.com :salim baghdadee email: salimbaghdadee@yahoo.com

دماؤهم ليست رخيصة لمى فريد العثمان-كاتبه كويتيه "غير شيعيه" "لو خرجت البحرين عن بكرة أبيها للتظاهر، فإن الصبغة ستبقى شيعية لأنهم وببساطة يشكلون الغالبية العظمى من سكان البلاد.. ولو شارك أهل السنة جميعهم بالتظاهرات فستبقى مصنفة بأنها شيعية كونهم أكثرية" كلمات نسرين عز الدين أصابت الجرح ولامست موضع الألم بسؤالها: "أيستحق متظاهرو ميدان اللؤلؤة القتل لمجرد ان أكثرية المشاركين هم من الشيعة!".. متظاهرون عزل يرددون "سلمية.. سلمية"، فتسيل دماؤهم وتزهق أرواحهم، ومثقفينا ساكتون بل الكثير منهم يدينون ويستنكرون، واعلاميونا يضللون ويحرفون ويحكمون حكمهم المطلق أنها "أجندة خارجية ومؤامرة إيرانية"، وكتابنا الاسلامويون لا يهمهم قتل الروح التي حرم الله بل يختمون مقالاتهم الفاشية بالدعاء أن "يرد كيد الكائدين إلى نحورهم"! ورجال الدين ووعاظ السلاطين اللذين تحالفت معهم حكوماتنا يزعقون محذرين من "المد الصفوي المجوسي". هكذا حولتنا نكستنا الأخلاقية وثقافتنا الطائفية التي غذتها حكوماتنا العشائرية إلى كتل عنصرية تمشي على الأرض.. هكذا رخصت الدماء لأن الذي طالب بحقوقه الانسانية شيعي!.. هكذا تعرت حقيقة فشل أوطاننا الذريع في ترسيخ قيم المواطنة.. فتعرى كل من دعم حق الناس بالتعبير عن الرأي والتظاهر والمطالبة بالمزيد من الاصلاحات وسكت عن حق البحرينيين به.. تعرى الليبرالي من ليبراليته والديمقراطي من ديمقراطيته والاسلامي من إدعائه. لقد طالب المواطنون البحرينيون بالعدالة الاجتماعية، والغاء التمييز الطائفي التي تتجلى مظاهره في سياسات التوظيف والتجنيس الطائفي، طالبوا أن يكونوا مواطنين من الدرجة الأولى وليس الثانية.. نعم كان الميثاق خطوة إصلاحية مهمة اتفقت عليها جميع الفئات في البحرين، لكن دستور 2002 غير المتعاقد عليه أصاب الخطوات الاصلاحية الديمقراطية في مقتل. فما الضير في المطالبة باصلاحات دستورية، انضم لها الليبرالي والقومي والاسلامي، لماذا ننكر مطالبتهم بالحريات المدنية والسياسية؟ وهي ذات المطالبات التي دعت لها التظاهرات في الكويت في 8 مارس: نهج جديد وحكومة جديدة ورئيس وزراء جديد (مع فارق الواقع الديمقراطي النسبي في الكويت)، تماما كما دعى البحرينيون إلى تداول سلمي للسطة، وسيادة الأمة وصلاحيات تحد من احتكار الدولة لجميع السلطات.. وطالبوا باخلاء سراح المعتقلين السياسيين كما طالبنا هنا في الكويت بالغاء القوانين غير الديمقراطية المقيدة للحريات كقانون أمن الدولة الذي يعارض صراحة نصوص الدستور وينتهك المبدأ العادل الذي يقر ببراءة المتهم حتى تثبت إدانته. ألم تكن مطالباتهم مشروعة كمطالباتنا التي تدعو لتأسيس ديمقراطية حقيقية ومحاربة الاستبداد والفساد بدلا من معاقبة أصحاب الرأي؟ ان الاحتقان الطائفي هو صنيعة الاستبداد السياسي والديني وهو الذي يغذيها ويفاقم من مخاطرها.. لن يكون هناك خوف من بعض الأصوات التي تدعو لإقامة ولاية الفقية في البحرين، كما لن يكون هناك خوف من بعض الأصوات التي تعلو في أوطاننا السنية بطلبنة المجتمعات، وتسعى جاهدة للركوب على الديمقراطية لهدم أسس الديمقراطية فيها وإقامة الدولة الاسلامية على أنقاضها.. لن يكون هناك هوس بالانشغال بتلك المخاوف ان طبقت دولنا الديمقراطية الحقيقية وانتهجت الحياد تجاه جميع الطوائف والمذاهب والأديان، الذي يحمي الدولة المدنية ويحفظها بحكم الدستور من الأخطار التي تهدد حقوق وحريات جميع فئات المجتمع.. ذلك الحياد الذي لا يعني برأي نادر كاظم "فصل الدين عن الدولة فحسب، بل فصل الطائفية عن الدولة وفصل الأيديولوجيا عن الدولة وفصل القومية عن الدولة".. الحياد الذي يكرس العدالة ويلغي التمييز تجاه المواطنين، ولا يشكك بولاء الشيعة أو غيرهم لأوطانهم بل يمنحهم حق المواطنة كاملة غير منقوصة.. الحياد الذي يجنبنا الوقوع في الكوارث المدمرة لدولة الاسلام السياسي السنية ودولة ولاية الفقيه الشيعية على حد السواء، اللتين كرستا حكم الكهنوت والوصايا ومحاكم التفتيش والاحتقان الطائفي والظلم والقهر، التي يثور عليها اليوم الثائرون.. لأنهم يريدون ديمقراطية حقيقية.. باختصار: لن يقوم لتلك الديمقراطية قائمة دون العلمانية أي: حياد الدولة تجاه الأديان والانتماءات والأعراق. لمى فريد العثمان

الدفاع عن بغداد يبدأ من بنغازي سالم بغدادي احد نواب الشعب من القياديين في قائمه الاغلبيه في مجلس النواب كتب في صحيفه عالميه امريكيه يشبه ما يحصل في ليبيا بما حصل من مجازر على يد صدام حسين ويذكر بذلك الموقف المخزي المتفرج للمجتمع الدولي حينها في التخلي عن العراقيين ليدعو الى حظر جوي على سلاح القذافي .الغريب ان هذا النائب لم يكلف نفسه واعضاء قائمته الحضور الى جلسه المجلس و اكمال النصاب اليوم لكي يمرر قرار الاعتراف بالمجلس الوطني الليبي الذي طرحه احد النواب ربما يقال ان الطلب لم يكن مدرجا وهنا ياتي السؤال الاكبر , ولماذا لم تتبنى طرحه قبل ان تفكر بكتابه المقال؟ . هل لازلنا نعيش عصر ماقبل بو عزيزي؟ هل لازلنا نعتقد ان كل المفاتيح هي بيد امريكا؟ انا اعتقد ان ثوره الشباب العربي اثبتت ان الحل بايدينا. يضن البعض ان في ذلك تدخلا ووجع راس نحن في غنى عنه وخلينا في العراق, براي ان ذلك هو احد وسائلنا في الدفاع عن امننا. كدليل بسيط, انظروا الى ذلك الذهول الذي ينتاب اوساط مروجي العنف في العراق وذلك التراجع الواضح في مستوى نشاطهم منذ بدايه ثوره الشباب في مصر والذي تجلى بوضوح مع اندلاع الثوره الشعبيه في ليبيا بما يدلل على احتمال وجود ارتباط يومي وعملياتي ومادي بتلك النشاطات الاجراميه . لقد كشفت وثائق الامن المركزي المصري مما كشف عنها عن ارتباط بين هذه الاجهزه و مروجي اعمال العنف والارهاب وخصوصا في عمليه تفجير كنيسه القديسين في الاسكندريه والتي تبناها تنظيم دوله العراق اللااسلامي. وسيكشف سقوط القذافي عن حجم المؤامره التي حيكت ضد العراق تحت مسمى المقاومه المسلحه والقاعده في العراق من خلال استدراج مطايا القاعده الى العراق بعيدا عن ساحاتهم الام في ليبيا ومصر السعوديه وبقيه الدول التي اتو منها . الم يذكر القذافي اوروبا بجهوده في مكافحه الارهاب؟ ترى ماهي تلك الجهود غير تمويل وتنفيذ عمليات استدراج تلك المطايا من كل انحاء العالم الى العراق كساحه لقتلهم ولو على حساب دماء ابناء العراق من خلال مشروع سيف الاسلام الذي اتضح علاقته بشبكات الارهاب العالمي عندما توسط في موضوع الرهائن في الفلبيين لذا فانه يجب ان يكون شعار الحكومه الدفاع عن بنغازي هو دفاع عن بغداد

The Libyan Uprising: Lessons From Iraq By AHMAD CHALABI http://online.wsj.com/article/SB1000142405..._share_facebook

مقال مهم للكاتب زهير الجيزاني, انسره كما ورد على صفحته في الفيسبوك

المفروض أن تظهر هذه المقالة صباح الاحد 6-3 في مكانها المعتاد في جريدة الصباح لكن المشرف على الجريدة امتنع عن نشرها في مكانها وفضل نشرها في قضايا وأراء فتفهمت حجم المضايقات التي يعانيها المشرفون على الجريدة في الآونة الاخيرة وقررت التوقف عن كتابة مقالي الاسبوعي في الجريدة زاهر الجيزاني 1 من حق رئيس الوزراء أن ينبه العراقيين المحتجين الى المخاطر التي يمكن أن تقع من جهة المتربصين-وقد نبه في خطابه الأول الى الخطر وسمى المتربصين (بعثيون يلبسون ثياب القاعدة) حصرا هم مصدر هذا الخطر-وفي اليوم التالي ظهر مسؤولون من عمليات بغداد ومن النواب ومن الأحزاب الدينية وبعض رجال الدين يتحدثون عن خطر كبير ويحثون الحكومة على وقف التظاهرة لأن البعثيين اللابسين ثياب القاعدة هم من يحرك الشباب والفقراء والمثقفين ويدفعونهم الى التظاهرة ويضعون على لسانهم هذه المطالبات وفي اليوم التالي عرضت هويات وكتب رسمية مزورة صادرة عن مكتب القائد العام للقوات المسلحة وأعلنت عمليات بغداد أن لديها تفاصيل دقيقة عن المندسين وعمليات التخريب التي سوف تحدث ثم ظهرت فتوى دينية من مرجع ديني يقيم في أيران تحرم الاشتراك في المظاهرة وكان موقف السيد السستاني وسطا- ثم تم تعديله بعد التظاهرة فأصبح موقفا يؤيد المظاهرة ويلقي باللوم كاملا على الحكومة تم تصنيع جو من الرعب –في هذه اللحظة المتوترة-ظهر رئيس الوزراء في خطابه الثاني-يدعو الى التخلي عن المظاهرة وأصدر تعليمات لمنع سير المركبات في كل مناطق بغداد لأفشال المظاهرة وهو يعتقد أنه افشال لمؤامرة بعثية وشيكة الوقوع- 2 عام 2003 بعد أن سقط نظام البعث وبدأ حراك مدني لتشكيل دولة جديدة دعاأحد البعثيين المقاومين للأحتلال من قناة الجزيرة الى حرق آبار النفط وتدمير الانابيب وتحويل البلد الى أنقاض (مقابلة مع السيد عبد الجبار الكبيسي على قناة الجزيرة -2003) منذ ذلك الوقت عاش العراقيون محنة بلد عبارة عن أنقاض-بلد شبه محترق والمتهم الأول الذي يقف وراء هذا التخريب بعض البعثيين اللابسين ثياب القاعدة-كانت أهداف هؤلاء البعثيين كالتالي منع الاستقرار في العراق من خلال 1-تعطيل البناء والاعمار 2-انتشار البطالة 3-الغاء الخدمات 4-أهمال المدن وعلى رأسها بغداد 5-اقصاء الكفاءات أو قتلهم 6-بناء أسس قوية للفساد المالي والاداري لا ينفع فيها الاصلاح 7-الابقاء على النزاع الطائفي 8-مواصلة التفجير والخطف والقتل والسرقة والتهديد والتخوين 9-افقار الشعب الى حد التسول 10-صناعة فجوة من العداء والكراهية بين المثقفين والحكومة طبعا نجح البعثيون اللابسون ثياب القاعدة في تحقيق أهدافهم كاملة على مدى ثماني سنوات-العراقيون يرون في ذهابهم وايابهم حجم الدمارالذي أصاب بلدهم لم تبق سوى عوائد النفط وهي عبارة عن(غنيمة) وليست دخلا وطنيا-البعثيون اللابسون ثياب القاعدة فرضوا علينا حصارا منذ عام 2003 من خلال تثبيت أهدافهم أعلاه-وها هي أهدافهم سارية المفعول الى اليوم –السؤال هل الحكومة خائفة من البعثيين اللابسين ثياب القاعدة-؟لماذا الحكومة متوقفة عن البناء والأعمار وعاجزة عن ضبط المال العام وعاجزة عن مراقبة الجهاز الأداري وتطوير أدائه وعاجزة عن توفير الخدمات ورفع الأجور وتخفيض الأسعار ودمج المثقفين والكفاءات في جهاز الحكومة بدل اقصائهم بالموجز-لماذا الحكومة لا تريد أن تعطي للعراقيين حقوقهم الدستورية الممثلة بجملة واحدة (حياة لائقة بهم كمواطنين وبشر) 3 الشعب من جانبه قال كلمته في الانتخابات ووقف مرتين الى جانب الاحزاب الدينية مؤيدا لها ضد مشروع البعثيين اللابسين ثياب القاعدة لكن الحكومة وبعض رجال الدين خذلوا الشعب مرتين الذين يسرقون المال العام يعملون في جهاز الحكومة وأعضاء في الأحزاب المشاركة في السلطة والذين يعطلون الخدمات أعضاء في الاحزاب وفي الحكومة والذين يديرون الجهاز الاداري الفاسد أعضاء في الاحزاب والحكومة السؤال كيف حدثت هذه الصدفة التأريخية الفريدة أن تلتقي أهداف البعثيين اللابسين ثياب القاعدة مع أهداف أعضاء الاحزاب الحاكمة وكل واحد منهما سعى على نحو مختلف الى تعطيل بناء البلد وافقار العراقيين-كيف تلاقت بطريقة قدرية غير مخطط لها فتاوى بعض رجال الدين في منع المحتجين عن اعلان مطالبهم وأهداف البعثيين اللابسين ثياب القاعدة في أن العراقي لن يقول كلمته بصوت عال وهو( حر) منفلت من وصاية الاحزاب ومنفلت من وصاية رجال الدين ويسمح له فقط أن يقول كلمته وهو (عبد) متزلف منافق مجامل يرضي الابواب العالية-عاش العراقيون في عبودية قاسية في فترة البعثيين الحاكمين ومنذ عام 2003 الى اليوم يصر البعثيون اللابسون ثياب القاعدة أن نبقى في تلك العبودية وتصر الاحزاب الحاكمة اليوم وبعض رجال الدين على الشعب يتكلم فقط عندما تريد هذه الاحزاب وأن يصمت عندما تريد له الصمت (يحق لملايين هذا الشعب أن تهتف عاليا-كلا لاسرائيل وكلا لأمريكا-لكن لايحق لهذه الملايين أن تهتف كلا للفساد ) 4 البعثيون اللابسون ثياب القاعدة أيدوا المظاهرة وأعلنوا أنهم معها لماذا؟ القاء الريبة والشك في قلب الحكومة لتتخذ أجراءات صارمة لمنعها وفعلا أستجابت الحكومة لمهارة البعثيين اللابسين ثياب القاعدة وخنقت المظاهرة ثمة قوتان تتنازعان البلد منذ 2003 قوة البعثيين اللابسين ثياب القاعدة وقوة الاحزاب الدينية وبعض رجال الدين السؤال لماذا البعثيون يصرون على تعطيل تطور البلد ولماذا تصر الحكومة وأحزابها على تعطيل تطور البلد وافقار العراقيين ولماذا يتواصل تخويف الناس في أدوار متناوبة الحكومة تحذر الشعب من خطر البعثيين اللابسين ثياب القاعدة وهؤلاء يحذرون الشعب من حكومة تابعة للاحتلال-لكن من وسط هاتين القوتين ظهرت قوة فتية تتألف من الاغلبية الفقيرة والشبان والمثقفين واعلنت عن نفسها يوم 25 فبراير في كل أنحاء العراق –وكانت المفاجأة-أن هؤلاء الناس الذين تظاهروا (أحرار)كانواأحرارا ليست لهم علاقة بالبعثيين وليست لهم علاقة بأحزاب الحكومة- 5 مظاهرة 25 فبراير كانت مظاهرة مليونية اشترك فيها أكثر من 20 مليون عراقي لأن المطالب التي اعلنت هي بالضبط مطالب كل العراقيين- ولم تمنع أولئك الشبان والمثقفين الذين حضروا الى ساحات التظاهر المعوقات الثلاثة التي حاصرتهم في ذلك اليوم توقف سير المركبات2-التخويف الذي مارسته أجهزة الحكومة3- فتاوى بعض رجال الدين- لا يمكن للحكومة الجديدة اليوم أن تدفن رأسها في الرمال و عليهاأن تسرع الى تبديل فكرتها عن ثلاثة عناصر مهمة ستشكل الانفجار القادم أولا أن تنظر الحكومة الى أموال النفط بوصفها دخلا وطنيا تعود ملكيته للشعب وليست للحكومة ولاتستطيع أن تسن قوانين للتصرف فيه من غير مراعاة الفوائد التي سيحصل عليها المواطن ثانيا أن تكف الحكومة من التعاطي مع الفتاوى الدينية بديلا عن الدستور والقوانين ثالثا دمج المثقفين والكفاءات الفنية في الجهاز الحكومي بدلا من اقتصار هذا الجهاز على الطاقم الحزبي وذوي القربى وأقترح أن يدعو السيد رئيس الوزراء عددا من الشبان المثقفين وفي مقدمتهم الشبان الاربعة الذين اعتقلوا ليستمع اليهم ويتعرف على أفكارهم ووجهات نظرهم يدعو أولئك الذين اشتركوا في المظاهرة وسأقترح عشرة أسماء ناشطة 1-أحمد عبد الحسين 2-هادي المهدي 3- نصير غدير 4-حسام السراي 5-علي السومري 6-علي عبد السادة 7-سرمد الطائي 8-أحمد سعداوي 9- عبد الخالق كيطان 10-محمد غازي الاخرس أربعة من هؤلاء المثقفين الناشطين تعرضوا للاذلال والاعتقال ولابد من تسوية تقوم على محاسبة المسؤول عن اعتقالهم واذلالهم أنت رئيس وزراء البلد يجب أن تكون الى جانبهم لترفع ما علق في مشاعرهم من ألم الاعتقال والاذلال

قبل عشرين سنه لم يكن هناك من يوثق مجازر السفاح, لم تكن الكس كرو فورد لتحدث العالم كما هي فاعله اليوم من الزاويه كما لم تكن عيون واذان السي ان ان مفتحه كي تسمع صرخات الامهات و انين الاطفال. كنا قد تركنا لوحدنا نواجه ساديه الجزار الذي ارادوا له ان يغسل خذلان خسارته على جبهات القتال بدماء ضحاياه

السعودية ومعركة الجمل القادمةhttp://moltaqaa.com/?act=artc&id=11570

[/color]

http://www.alarabiya.net/articles/2011/03/09/140859.html طالب باعتبار المجلس الانتقالي ممثلاً شرعياً للشعب مجلس الأمة الكويتي يدعو العرب لسحب الاعتراف من "عصابات النظام الليبي" الأربعاء 04 ربيع الثاني 1432هـ - 09 مارس 2011م

الطيور واشكالها مخلفات صدام يستذكرون مجالس الحضور في حضره القائد انظروا الى وجهوههم الخائفه ووقفتهم اذلاء بين يدي الزعيم http://www.youtube.com/watch?v=hAQ...player_embedded

من بغداد إلى بنغازي تشارلز كروثمر http://www.aawsat.com/leader.asp?section=3&article=611277&issueno=11787 [/color] والنص الاصلي بالانكليزية http://www.washingtonpost.com/wp-dyn/content/article/2011/03/03/AR2011030304239.html

I would like to start this post with the great writing by David Brooks in NT #################### http://www.nytimes.com/2011/03/04/opinion/...=3&src=recg Huntington’s Clash Revisited<H6 class=byline>By DAVID BROOKS</H6><H6 class=dateline>Published: March 3, 2011</H6> [/size]Samuel Huntington was one of America’s greatest political scientists. In 1993, he published a sensational essay in Foreign Affairs called “The Clash of Civilizations?” The essay, which became a book, argued that the post-cold war would be marked by civilizational conflict. <H6 class=credit>Josh Haner/The New </H6>Human beings, Huntington wrote, are divided along cultural lines — Western, Islamic, Hindu and so on. There is no universal civilization. Instead, there are these cultural blocks, each within its own distinct set of values. The Islamic civilization, he wrote, is the most troublesome. People in the Arab world do not share the general suppositions of the Western world. Their primary attachment is to their religion, not to their nation-state. Their culture is inhospitable to certain liberal ideals, like pluralism, individualism and democracy. Huntington correctly foresaw that the Arab strongman regimes were fragile and were threatened by the masses of unemployed young men. He thought these regimes could fall, but he did not believe that the nations would modernize in a Western direction. Amid the tumult of regime change, the rebels would selectively borrow tools from the West, but their borrowing would be refracted through their own beliefs. They would follow their own trajectory and not become more Western. The Muslim world has bloody borders, he continued. There are wars and tensions where the Muslim world comes into conflict with other civilizations. Even if decrepit regimes fell, he suggested, there would still be a fundamental clash of civilizations between Islam and the West. The Western nations would do well to keep their distance from Muslim affairs. The more the two civilizations intermingle, the worse the tensions will be. Huntington’s thesis set off a furious debate. But with the historic changes sweeping through the Arab world, it’s illuminating to go back and read his argument today. In retrospect, I’d say that Huntington committed the Fundamental Attribution Error. That is, he ascribed to traits qualities that are actually determined by context. He argued that people in Arab lands are intrinsically not nationalistic. He argued that they do not hunger for pluralism and democracy in the way these things are understood in the West. But it now appears as though they were simply living in circumstances that did not allow that patriotism or those spiritual hungers to come to the surface. It now appears that people in these nations, like people in all nations, have multiple authentic selves. In some circumstances, one set of identities manifests itself, but when those circumstances change, other equally authentic identities and desires get activated. For most of the past few decades, people in Arab nations were living under regimes that rule by fear. In these circumstances, most people shared the conspiracy mongering and the political passivity that these regimes encouraged. But when the fear lessened, and the opportunity for change arose, different aspirations were energized. Over the past weeks, we’ve seen Arab people ferociously attached to their national identities. We’ve seen them willing to risk their lives for pluralism, openness and democracy. I’d say Huntington was also wrong in the way he defined culture. In some ways, each of us is like every person on earth; in some ways, each of us is like the members of our culture and group; and, in some ways, each of us is unique. Huntington minimized the power of universal political values and exaggerated the influence of distinct cultural values. It’s easy to see why he did this. He was arguing against global elites who sometimes refuse to acknowledge the power of culture at all. But it seems clear that many people in Arab nations do share a universal hunger for liberty. They feel the presence of universal human rights and feel insulted when they are not accorded them. Culture is important, but underneath cultural differences there are these universal aspirations for dignity, for political systems that listen to, respond to and respect the will of the people. Finally, I’d say Huntington misunderstood the nature of historical change. In his book, he describes transformations that move along linear, projectable trajectories. But that’s not how things work in times of tumult. Instead, one person moves a step. Then the next person moves a step. Pretty soon, millions are caught up in a contagion, activating passions they had but dimly perceived just weeks before. They get swept up in momentums that have no central authority and that, nonetheless, exercise a sweeping influence on those caught up in their tides. I write all this not to denigrate the great Huntington. He may still be proved right. The Arab world may modernize on its own separate path. But his mistakes illuminate useful truths: that all people share certain aspirations and that history is wide open. The tumult of events can transform the traits and qualities that seemed, even to great experts, etched in stone.

هل كان نظام مبارك خلف الارهاب في العراق سالم بغدادي اذار 2011 حقائق مذهله تكشفها وثائق التنظيم السري لوزاره الداخليه المصريه التي تم الاستيلاء عليها من قبل المتظاهرين يوم امس بعد انكشاف امر البدء باحراقها من قبل ضباط يعملون في امن الدوله والتي بدأت تتداولها مواقع الفيسبوك للثوار و تنشرها وسائل الاعلام . فمن تعاون سري مع احزاب معارضه الى تجنيد لأسماء لامعه الى اهم المفاجئات التي كشفتها اليوم الصحف المصريه المتمثل بالتعامل المباشر مع خلايا ارهابيه قامت باعمال تفجير حتى في مصر ذاتها وخصوصا تفجيرات شرم الشيخ على خلفيه صراع مصالح شخصيه بين جمال مبارك وخصومه. لايبدو الامر متعلقا لحد الان بالعراق بشكل مباشر حيث يبدو ان علينا الانتظار لفتره قبل انكشاف اي وثيقه توضح مدى عمق هذه العلاقه ان وجدت ولكن ما يلفت الانتباه هو ذلك التراجع الملموس في تحرك القاعده في العراق واصابتها بالعجز الكامل عن مواكبه التطورات الحاسمه في المنطقه في حين كانت حتى ولوقت قريب تملئ الدنيا بنعيقها و اجرامها في العراق هل الامر مصادفه؟ ربما ولكن ما تسرب من فتح ملف تحقيق حول دور لوزير الداخليه المصري في احداث تفجيرات كنيسه الاسكندريه ربما يلقي بعض الضوء على مثل هذه العلاقه. فالتفجيرات كان قد تبناها ما يسمى دوله العراق الاسلاميه في العراق وقد كان اعلان ذلك التنظيم لعلاقته بها في حينه امر مستغربا لانه لم يكن له اي سابق نشاط معلن خارج العراق. هذا من ناحيه وناحيه اخرى فان تحقيقات التفجيرات الانتحاريه في كنيسه سيده النجاه في بغداد والتي تبناها التنظيم ذاته كانت قد كشفت عن اتصالات هاتفيه بين قائد مجموعه الانتحاريين وبين ارقام هواتف في مصر ومن ضمنها قناه تلفزيونيه عراقيه معارضه معروفه مقرها في مصر تعمل تحت دعم وحمايه المخابرات المصريه في حينها وجهت الجهات الرسميه العراقيه اصابع الاتهام الى القناه التي ردت بانها كانت تمارس دورا اعلاميا بحتا من خلال نجاحها في الاتصال بالارهابيين وهو امر قد يدخل في مجال السبق الاعلامي ولكن الغريب انه في دوله بوليسيه مثل دوله مبارك ان لا تتعرض هذه القناه الى اي ضغط او متابعه من قبل الجهات الامنيه المصريه والتي كان يفترض انها في حرب مع القاعده وتنظيماتها حول العالم. ما سر عدم اهتمامها بالتحقيق في احتمال ي علاقه محتمله لجهات في القناه مع الشبكات الارهابيه? سؤال يحتمل الكثير من الاجوبه التي نحتاج لبعض الوقت قبل تلمس الاجابه عنها ما نطلبه اليوم من الاجهزه الامنيه العراقيه هو سرعه التدخل بمحاوله الحصول على اي وثيقه من هذه الوثائق التي تباع اليوم في القاهره على الارصفه بسعر اثنين جنيه علما انه ليست لدي الثقه الكامله بان دعوتي هذه ستلقى صدى لدى هذه الجهات بالسرعه التي ابداها صاحب موقع ويكيليكس الذي كان سباقا اليوم لعرضه شراء اي من هذه الوثائق من خلال التحميل على الفيسبوك ربما يكون للجهات الرسميه العراقيه محاذيرها ومشاغلها في منع المتظاهرين في جمعه الندم القادمه وملاحقه شباب 25 شباط وجمع الزهور التي تركوها بعد فض مظاهراتهم بالقوه لذا فانا اناشد كل الاخوه اللذين يحبون العراق من مصريين شرفاء ومن عراقيين مقيمين ان يعملوا على تضميد جراح اخوتهم بالعراق على الاقل من خلال نشر و كشف ما يمكن ان يكون له علاقه بملامح تلك الجريمه التي ارتكبت في العراق تحت مسمى دوله العراق الاسلاميه التي كان يقودها المجرم ملا ايوب المصري الذي لاتحمل كنيته اي علاقه بمصر العزه والشرف و الاباء, مصر شباب يناير الذين غيروا مجرى التاريخ دم العراقيين في رقبتكم ايها الاخوان, تستصرخكم للكشف عن من كان وراء تلك الجرائم البشعه ولاادعي على احد ولكن لنعمل على الاقل للتاكد من مثل هذا الاحتمال و كلي امل بشباب 25 يناير فهم اليوم امل الامه العربيه جمعاء اترككم مع بعض الروابط لمزيد من المعلومات http://www.azhar2day.com/vb/showthread.php...&pagenumber= http://www.aljarida.com/aljarida/Article.aspx?id=198726 http://www.aljarida.com/aljarida/Article.aspx?id=198718 و . ك

http://aawsat.com/leader.asp?section=3&amp...p;issueno=11786 ليبيا تشبه عراق 1991 جابر حبيب جابر

رساله الى المتظاهرين قبل كل شئ اسمحوا لي ان انحني احتراما لكم , بكل اطيافكم و خلفياتكم ومسمياتكم. مندسون ام مؤمنون, اصلاحيون ام تغييريون, شباب ام شيبه, نساء ام رجال,شماليون ام جنوبيون, غربيون ام شرقيون كلكم تستحقون وقفه الاجلال ان لم يكن لشئ فلأنكم اعدتم لنا الثقه بان لازال في العراق من يضع الروح على الاكف في سبيل الوطن و المعاني الكبيره و المصلحه العامه كنت اتمنى ان اكون معكم وانا اتابع صبركم الجميل على اذى من كان مفترضا فيه ان يكون ملجأ لألامكم , وانا اراكم بلسما لجراح الوطن يسببها من كان مسؤولا عن تضميد جراحكم. كنتم فعلا خير امه خرجت للناس تأمرون بالاصلاح و تنهون عن منكر أكل البلاد والعباد وعاث في الارض بأشد انواع الفساد. لم تكونوا من جيل البعث الذي بطغيان فرعونه خرب العقول كما لم تكونوا من جيل الاحزاب التي خربت بتكالبها على السلطان الذمم والنفوس. كنتم كما انتم, عراقييون قبل هذا وقبل ذاك بالله عليكم من اي جيل انتم ومن اين طلعتم علينا في وقت طال فيه طريق الوحشه و عز فيه المؤتمن وتراجعت فيه النخوه و اسبقيه حب الوطن. سبقكم في ذلك اخوه لكم شباب جبارين لم نعهد مثلهم منذ وقت طويل ولكنكم بقله ناصركم و ضعف امكاناتكم وقله حيلتكم و شده تضاهر الصديق قبل العدو عليكم استطعتم ان توصلوا رسالتكم مدويه لتوقضوا النائمين من عشيرتكم الاقربين ولتنذروا الظالمين لكم من اهلكم, ان لازال في هذا البلد ربا يحميه و شباب لم تنجسه جاهليه الطائفيه بانجاسها ولم تلبسه المغريات الشخصيه من مدلهمات ثيابها جعلتمونا نفيق لنستذكر احلام شبابنا وعزيمتنا و اماني كهولتنا وضعفنا ولنقف مع انفسنا ولو لحظه متسائلين هل فعلا نجح طغيان صدام وخلفائه في الحكم من اهل الاحزاب في غرز اليأس في نفوسنا؟ هل تمكنوا فعلا من تحويلنا من اصحاب للدار الى نزلاء في فندق اسمه العراق ندفع فيه يوميا فاتوره الاقامه من قرفنا و حزننا و تخلفنا و انينا الصامت خوفا من عسس الظلام تاره و اخرى يأسا من حال اصبح تغييره من المحال؟ شكرا لكم اعادتكم الروح لاجسادنا و لكننا طماعون فهي خصله اصبحت لازمه فينا.نحن نطالب بالمزيد فلم يعد كافيا ان حركتم سباتنا , لم يعد كافيا انعاش نشوه الامل في عقولنا , لم يعد كافيا ايقاد مشاعر قلوبنا لم تعد رغباتنا محصوره في تلبيه حاجاتنا الحيوانيه او الشخصيه فقد زاد سقف مطالبنا منكم. نحن نريد اليوم وبعد خروجكم الانيق ان تعملوا على تحقيق دوله كريمه يعز فيها الوطن واهله و يذل فيها النفاق واهله وتقطع فيها يد الفساد و اهله . نريد العراق فما انتم فاعلون؟ سالم بغدادي اذار 2011 . .

<H1 dir=rtl>تأملات في مظاهرات (الغضب العراقي) http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=248940 </H1>

اهزوجه من التضاهرات