salim

أثر الشعر في التفسير [/size] GMT 10:15:00 2008 الأحد 14 سبتمبر عبدالله المالكي في حلهم وترحالهم وسلمهم وحربهم وسمرهم وخمرهم يبقى ديوانهم بلا منازع وإن إختلفت ميولهم وطباعهم لما لهذا الديوان من أثر في تأريخ العرب، حتى نال النصيب الأكبر في حفظ مفردات لسانهم، وقد عني به من قبل العلماء عناية لا مثيل لها قبل وبعد الكتابة، وكان لهذا الفن المنزلة الرفيعة بين القبائل كما كان للشعراء مكانة لا تقابلها مكانة ويشهد لهذا الإحتفال الكبير الذي تنظمه القبيلة حين ولادة شاعر لهم لما للشاعر من أثر في إظهار قبيلته والرفع من شأنها بين القبائل. وخير مثال على ذلك قبيلة بني أنف الناقة التي فقدت مكانتها بين القبائل إلى أن ولد شاعر لهم إستطاع إنتزاع قبيلته ورفع شأنها بقوله: قوم هم الأنف والأذناب خلفهم******ومن يسوي بأنف الناقة الذنبا وقيل: غيرهم بدلاً من خلفهم ويساوي بدلاً من يسوي. ومع كل هذا الرواج الذي ناله الشعر إلا أن البيان القرآني قد سحر أفصحهم لساناً حتى أن الوليد بن المغيرة حين سمع النبي (ص) يتلو سورة غافر قال سمعت من محمد كلاماً لم أسمعه من قبل لا من إنس ولا من جن والله إن أعلاه لمثمر وإن أسفله لمغدق وإن فيه لحلاوة وإن عليه لطلاوة وإنه يعلو ولا يعلى. أي ولا يعلى عليه. وهذا لبيد بن ربيعة الذي يعد من كبار شعراء الجاهلية ومن أصحاب المعلقات وقد أدرك الإسلام إلا أنه رفض الطلب الذي أراده عمر بن الخطاب من أن يقول شيئاً من الشعر حتى قال ما كنت لأقول شعراً بعد إذ نزلت البقرة وآل عمران. علماً إنه صاحب واحدة من أروع المعلقات وقد قال في أولها: عفت الديار محلها فمقامها******بمنىً تأبد غولها فرجامها فمدافع الريان عري رسمها******خلقاً كما ضمن الوحي سلامها ورغم إعترافهم بمنزلة القرآن الكريم إلا أنهم لم يهجروا الشعر بل كان المعين لهم على فهم غريب القرآن ومعضله وقد أصبح مرجعهم المعتمد في التفسير حتى أن عمر بن الخطاب قال: يا أيها الناس عليكم بديوانكم لا يضل فقالوا: وما ديواننا؟ قال: شعر الجاهلية فإن فيه تفسير كتابكم. وقصة نافع بن الأزرق مع بن عباس لا يكاد يخلو منها مصنف في علوم القرآن، وكيف أن بن عباس أجابه عن جميع أسئلته بشواهد شعرية وكان من بينها قوله تعالى: (عن اليمين وعن الشمال عزين) المعارج 37. الذي قال فيه بن عباس أما سمعت عبيد بن الأبرص يقول: فجاؤوا يهرعون إليه حتى******يكونوا حول منبره عزينا حتى وصل إستشهاد بن عباس في مئتين وخمسين موضعاً من القرآن وقد ذكر ذلك السيوطي في الإتقان جزء1 ص121. ولو قمنا بركن الشعر جانباً لما عرفنا أن القرآن معجزاً في نظمه وفصاحته وبلاغته لأن أصحاب الذوق السليم هم الذين شهدوا بمنزلة القرآن وتفوق أسلوبه ولذلك نال الشعر المكانة الرفيعة التي تعنى بتفسير القرآن الكريم. وما ذهب إليه الأديب طه حسين من أن شواهد الشعر في التفسير من وضع وإنتحال الرواة أو إختراع المفسرين والمحدثين والمتكلمين إلى آخر ما قال لا ينطبق على كل الشعر أو جميع المفسرين وإلا كيف يتفق المفسرون على نفس الشواهد في أغلب ما ذهبوا إليه. وإستعمال الشواهد الشعرية لا يقلل من منزلة القرآن الكريم بل على العكس من ذلك فإن التحدي لا يتحقق بين الأطراف المتقابلة إلا بإستعمال نفس الأدوات، فالمكانة التي نالها القرآن بين أصحاب الفصاحة وأهل البلاغة كانت أهم أسبابها تتمثل في اللغة المشتركة بين القرآن وبينهم، أما إذا كانت حروف القرآن من نوع آخر فالقضية تكون سالبة بانتفاء محمولها. والطريقة التي إعتمدها علماء التفسير في تتبع الشواهد الشعرية لا تعتمد على البحث عن معاني غريب القرآن فقط بل إمتدت تلك الطريقة إلى معرفة الكثير من القواعد التي كانت مألوفة لدى الشعراء وسيمر عليك خلال البحث المخصص لهذا المقال. لذلك نجد أن بعض المصطلحات القرآنية لا يمكن حملها على بابها لأن ذلك لا يناسب موضعها في السياق كقوله تعالى: (أفلم يأيس الذين آمنوا أن لو يشاء الله لهدى الناس جميعاً) الرعد 31. ولو أردنا حمل اليأس في هذه الآية على بابه فلن نجد المعنى المراد منه لذلك بحث المفسرون في ديوان العرب حتى وجدوا أن اليأس في كلام العرب قد يأتي بمعنى العلم، كما قال الشاعر: ألم يأييس الأقوام إني أنا ابنه******وإن كنت عن أرض العشيرة نائياً. يعني ألم يعلم الأقوام...... إلخ، وبهذا يكون معنى الآية [أفلم يعلم الذين...... إلخ]. وهناك نوع آخر من التفسير يعنى بالرابط البديل لأداة العطف كقوله تعالى: (ذلك الكتاب لا ريب فيه هدىً للمتقين) البقرة 2. وهذه الآية أشارت إلى أن الكتاب لا ريب فيه وكذلك فيه هدىً للمتقين دون ذكر أداة العطف كقولنا [حامض حلو] ولم نقل حامض وحلو، وقد وجدت هذه القاعدة نفسها لدى الشعراء فهذا أحدهم يصف الذئب بقوله: ينام بإحدى مقلتيه ويتقي******بأخرى الرزايا فهو يقضان نائم. وأيضاً فإن التكرار الذي يتبعه القرآن لأجل الأهمية مدحاً أو ذماً قد وجد في الشعر العربي فقوله تعالى: (والسابقون السابقون) الواقعة 10. نجد له المثيل في أشعارهم، فهذا أبو النجم العجلي عندما أراد أن يظهر أهمية شعره قال: أنا أبو النجم وشعري شعري******لله دري ما أجن صدري تنام عيني وفؤادي يسري******مع العفاريت بأرض قفري وكذلك فإن إستعمال الكلمة في موضعها المناسب كان من المسلمات التي يهتم بها العرب فكان من باب أولى أن يكون القرآن آخذاً بهذه القاعدة فمثلاً مصطلح [الكأس] أين ما ذكر في القرآن لابد أن يكون للخمر وكذلك لايراد منه معنى القدح لأن العرب تستعمل مصطلح القدح لكل أنواع الشراب وفي جميع حالاته سواء كان فارغاً أو مملوءاً، فقوله نعالى: (إن الأبرار يشربون من كأس كان مزاجها كافوراً) الإنسان 5. وكذلك قوله: (يتنازعون فيها كأساً لا لغو فيها ولا تأثيم) الطور 23. ومنه قوله تعالى: (يسقون فيها كأساً كان مزاجها زنجبيلاً) الإنسان 17. فعند التأمل في هذه الآيات لا نجد ذكر لنوع الشراب الذي في الكأس لأن الكأس يتضمن معنى الخمر وهذا كقول عنترة: إذا اشتغلت أهل البطالة في الكأس******أو اغتبقوها بين قس وشمأس جعلت منامي تحت ظل عجاجة******وكأس مدامي قحف جمجمة الرأس أما الصاحب بن عباد حين أشار إلى الإناء الفارغ من الخمر لم يصفه بالكأس لذلك قال: رق الزجاج وراقت الخمر******فتشابها فتشاكل الأمر فكأنما خمر ولا قدح******وكأنما قدح ولا خمر وكذلك عندما فرق القرآن الكريم بين القوم والنساء بقوله تعالى: (يا أيها الذين آمنوا لا يسخر قوم من قوم عسى أن يكونوا خيراً منهم ولا نساء من نساء عسى أن يكن خيراً منهن) الحجرات 11. فإن هذا التفريق وجد على لسانهم كما قال زهير: ولا أدري ولست أخال أدري******أقوم آل حصن أم نساء. وهناك بعض القواعد القرآنية المهمة ومنها الكلمات التي تأخذ المعنى المضاد لوضعها كقوله تعالى: (إن الله لا يستحيي أن يضرب مثلاً ما بعوضة فما فوقها...... الآية) البقرة 26. فقد ذهب الكثير من المفسرين إلى أن المراد من قوله تعالى: [فما فوقها] يعني فما دونها وذكر كل منهم أسباب ذلك وأهم ما ذكر في هذا الباب أن الذي فوقها يكون في الصغر فلابد أن يكون دونها، وهذا كثير في القرآن كقوله: (ما سمعنا بهذا في الملة الآخرة إن هذا إلا اختلاق) ص 7. وأرادوا هنا الملة الأولى أي التي سبقتهم. وكذلك قوله: (أما السفينة فكانت لمساكين يعملون في البحر فأردت أن أعيبها وكان وراءهم ملك يأخذ كل سفينة غصباً) الكهف 79. وقوله: [وراءهم] يعني أمامهم. وكذلك قوله: (إن الساعة آتية أكاد أخفيها لتجزى كل نفس بما تسعى) طه 15. فقوله: [أكاد أخفيها] يعني أكاد أظهرها أي سأجعل لها علامات. وهذا من الأبواب الكبيرة في القرآن الكريم، وقد كان من المتعارف عليه في كلامهم فهم يطلقون على اللديغ سليماً تيمناً له بالشفاء ويطلقون على الأعمى بصيراً وهكذا لذلك أطلقوا على شاعرهم الأعشى [أبو بصير] وقد قال الأخير هذا مادحاً الرسول (ص) بقوله: ألم تغتمض عيناك ليلة أرمداً******وبت كما بات السليم مسهداً وما ذاك من عشق النساء وإنما******تناسيت قبل اليوم صحبة مهددا وأراد بالسليم اللديغ، وهذا الإستعمال لا زلنا إلى اليوم نصطلح عليه في مستحدثات لغتنا، لذلك فإن المرأة التي تعمل في علاج المرضى تريد أن تزيل عنهم المرض لا أن تزيدهم مرضاً ونحن نطلق عليها ممرضة فتأمل. عبدالله بدر إسكندر المالكي Abdullahaz2000@yahoo.com

http://letters.washingtonpost.com/W0RH01A1...03B22B284D3C1F0

writePost();new_york_times:http://www.nytimes.com/2008/09/11/world/middleeast/11iraq.html [/color] http://www.nytimes.com/2008/09/11/world/mi...ast/11iraq.html

الشيعة (يغزون الأندلس) GMT 1:00:00 2008 الخميس 11 سبتمبر الرأي العام الكويتية http://www.elaph.com/Web/NewsPapers/2008/9/364632.htm ربما يضن بعض وعاض السلاطين انهم يخدمون اصحاب النعم من خلال اتخاذهم موقفا متشددا من هذا الطرف او ذاك معتبرين التخندق الطائفي وسيله لحمايه السلطان يصلون من خلالها الى قلبه و جيبه. ولكننا في العراق بعد محنه المقاومه الطائفيه الغير الشريفه اصبح لدينا شبه قناعه ان كل من يرمي بحجر التكفير انما يريد بنا شرا. انا لم استمع للشيخ و لكني اراه نجما في قناه اعلاميه كان لها القدح المعلى في اذكاء الفتنه التي دفعنا دماء عزيزه علينا ثمنا لتذوقنا سم عسلها. وبعيد عن الشيخ فان احد اهم الدروس التي تعلمناها ان هذا الصراع الطائفي لايفيد الا من له مصلحه في فرقتنا واولهم جيران واخرهم ضيوف نزلوا مضاربنا بدون استئذان لتخليصنا من حرامي الدار وليجدوا في ما يروجه دعاه الطائفيه سببا لاطاله الاقامه, حقيقه كان السبب ام لا سالم

http://www.elaph.com/Web/NewsPapers/2008/9/363702.htm ما جاء في مقاله الكاتب يكاد لايعدو عن كونه انعكاس لما ترشح من مقالات للكتاب اليبراليين الامريكان الذين ربما صدموا بمدى الاستجابه التي لاقاها الضهور الصاعق للمرشحه ساره بالين لدى جمهور شريحه المستقلين الذي يعتبر الفاصل في اي انتخابات. وكعاده الكثير من الكتاب العرب في الشرق الاوسط فان الموضوع ياخذ جانب الاحاديه دون التمعن بالخلفيات. الليبراليين يخشون الخلفيه المتدينه والمحافظه للمرشحه في التاثير على قرارها السياسي في قضايا مهمه مثل زواج المثليين و الاجهاض و التعليم العلماني. بالنسبه الى موضوع المقال حول كلمه السيده بالين فارجو من الكاتب الاستماع لاصل الخطاب المنشور على الانترنت, فهي تقول بوضوح لحضور من المتدينين في الكنيسه " اسالكم الدعاء ان يكون قادتنا قد ذهبوا الى العراق بمشيئه الله" فالموضوع يتعلق بدعوه وليس بتقرير حقيقه. ارجوا ان لا يؤخذ ردي على اساس انه دفاع عن المرشحه انما هو دعوه لكتابنا ان يتوخوا الموضوعيه

http://www.alarabiya.net/programs/2008/09/06/56098.html بالعربي: مع د. عادل عبد المهدي (نائب الرئيس العراقي)

الغيث اوله قطر |ربما نختلف في تقييم اهميه زياره رايس و معانيها ولكنها بالتاكيد تؤشر الى منحى جديد يسود علاقه امريكا مع الدول المشاغبه في الشرق الاوسط . امريكا اصبحت بعد تجربتها في اسقاط نظام صدام اكثر ثقه بالنفس ولكنها اكثر واقعيه في التعامل مع ملف ترويض هذه الدول. الدول نفسها استوعبت درس السقوط لتكون اكثر انفتاحا مع شعوبها و اكثر ليونه في تحدي الاراده الغربيه. سوريا وليبيا اليوم تتقدمان في هذا التوجه وايران تبحث في الاسلوب الامثل للخروج من ازمه علاقتها مع الغرب وهي ربما في وضع يختلف مع الوضع في سوريا وليبيا حيث قادتها بكل خبراتهم المتراكمه و عوامل القوه للامه الايرانيه تجعلهم اقل حماسا من الاخرين بحثا عن صفقه المشى على حافه الهاويه و على طريقه تجار بازار طهران. المهم ان سياسه فتح النوافذ الحاليه سيكون لها نتائج مهمه على صعيد غلق ابواب غرف التوتر في فلسطين ولبنان والعراق http://www.alarabiya.net/articles/2008/09/05/56046.html

نحو استراتيجيه كرويه واضحه سالم بغدادي تحيه لمسؤولي الاتحاد و ممثلي الحكومه وعندما تتصافى النوايا تحت هدف حب العراق تأتي النتائج. ما نحن بحاجه له اتفاق ومصالحه بين القيادات الرياضيه من أجل مستقبل الرياضه . لاتعوزنا الكفائات و لكننا بحاجه الى رؤيه استراتيجيه. امين العاصمه بمبادرته الخاصه باقامه دوره بغداد بعد النجاح الكبير في جلب المشاهدين الى الملاعب يكون قد اسس لاهم خطوه فالحضور الجماهيري هو الاساس. خذوا الكره الخليجيه مثلا فالبرغم من كل الدعم الكبير التي تقدمه حكوماتها و الاموال الطائله, لم تنجح في بناء قاعده وطنيه رصينه مقارنه بوضع الكره في بلد كبيرمثل مصر بالرغم من ضعف الامكانات الماديه والفرق هو الجمهور.نحن لدينا المال و الجمهور لذا يجب توسيع قاعده الحضورالجماهيري في الملاعب كي يتوفر مصدر مالي محترم للنوادي ولاننسى ايظا حق الاتحاد والنوادي في ايرادات النقل التلفزيوني لمبارياتنا المحليه و عندها سنرى لاعبينا المحترفيين وغيرهم يسعون الى اللعب مع نوادينا كما فعل الكثير من اساتذه الجامعات والاطباء العراقيين في الاردن و سوريا بسبب انقلاب ميزان المردود المادي وتحسن الامن. نحن بحاجه ايظا الى دوره الشمال ودوره الجنوب ,و الحكومه عليها تقديم قروض صاعقه لتمويل مشاريع النوادي في بنتء بنى تحتيه و على شكل خطابات ضمان حكوميه تسدد على فترات و بدون فائده وحسب تسلسل مستواها وموقعها الجغرافي اي من يصل الى الدور الاول مثلا له مليون دولار ومن يصل الى الدور الثاني نصف مليون وان تقدم جوائزمجزيه للدوري ومبادره المالكي في تشجيع الفائزين الاوليين في دوري هذا العام يجب ان تكون نبراسا يحتذى به. الكره في عصرنا لم تعد رياضه فقط فهي صناعه محترفه لها تقنياتها و راس المال عنصر اساس في نجاحها, طبعا بشرط توفر الرقابه الرسميه والجماهيريه على الميزانيه والصرف السنوي. علينا ان نخرج من دائره عقليه فتره الحصار البائده فمثلا نحن بحاجه الى مشاريع قوانين تتعلق بخصخصه النوادي وجعلها شركات مساهمه عامه تمول من ماليكها كما هو الحال في الدول المتقدمه وان تصدر قوانين عصريه في عقود الاحتراف تتضمن وسائل الحمايه القانونيه الكفيله بضمان حق اللاعب و النوادي و الاتحاد مع ضمان حق استدعاء اللاعبين للمباريات الدوليه وليس كما نراه اليوم من خلال المساعي الشخصيه و التمنيات والهبات و العمولات. على الاتحاد العراقي ان يتجاوز الحواجز السياسيه و يخطو خطوات حقيقيه نحو رفع الحصار الرياضي المفروض على شعب و شباب العراق أوعلى الاقل ان نسعى الى رفع الحظر وجعل مسأله اللعب في العراق اختياريه, بينما على الحكومه ان تسعى ديبلوماسيا لتشجيع المنافسه الدوليه الحاليه للدخول الى قلوب العراقيين عن طريق الرياضه ايظا وليس الاقتصاد و السياسه فقط. انا متأكد ان ما نشهده اليوم من تسابق في هذه المجالات سيكون له صدى رياضي ايظا لو اعطيت المحفزات مثل تخصيص مبلغ كبير لجائزه كاس يقام في بغداد بين نوادي او منتخبات دول ولا مانع من ان نبدأ باي فرق ليكون الامر نموذجا لغيرهم. لنخرج من عقليه السيطره الحكوميه و الفوقيه التي اعتمدت سابقا واثبتت فشلها الى الافق الاوسع المتمثل ببناء صناعه رياضيه تساهم الدوله في دعمها ويكون للقطاع الخاص دور قيادتها بما يساهم في بناء جيل رياضي و يساعد على استرجاع موقع العراق المتميز بعد كل سنوات الخراب و التخلف http://www.alarabiya.net/articles/2008/09/03/55952.html

فييرا يوقع عقد تدريب وتشكيل المنتخب العراقي الجديد <FONT size=5> بغداد – الملف برس – خلود الزيا <STRONG><SPAN lang=AR-IQ style="FONT-SIZE: 14pt">جرى اليوم في بغداد توقيع عقد تدريب المنتخب العراقي مع المدرب البرازيلي جورفان فييرا والذي يتم بموجبه تشكيل منتخب عراقي جديد يضم في تشكيلته عناصر من الشباب ومن المحترفين السابقين . ووصف الناطق الرسمي بأسم الحكومة جهود الحكومة في اقناع المدرب البرازيلي بالصعبة وليست الشاقة والتي نتج عنها الاتفاق مع المدرب بتدريب المنخب العراقي الذي سيقوم هو ( المدرب ) بتشكيله وحسبما يراه مناسب من اليات يتبعها في الاختيار .

قالوا ان امريكا جائت للعراق كي تبعده عن دينه و ما يقوله المقال ان العراق اصبح دوله صداميه طالبانيه تفرض فيها الشريعه بالقوه. يبدوا انه لا الذي قالوه صحيح ولا الذي يقال كذلك. ياجماعه , العراق دوله فيها اكثر من مليوني موظف حكومي يتقاضون اكثر من عشره مليار دولا سنويا وهو لوحده ما يعادل ضعف الميزانيه الكليه لدول مثل الاردن او لبنان. العراق تبلغ الميزانيه التشغيليه لحكومته اليوم اكثر من خمسين مليار. العراق يدخله اكثر من ربع مليون سائح ديني او ترفيهي, لديه اكثر من خمسين جامعه , به اكثر من الفي مستشفى . لماذا تعتبر ضاهره بسيطه مثل جراحه التجميل وكانها حدث متميز. لدي صديق ذهب للعراق و تفاجى بان سوق الحواسيب اكثر تقدما مما عرفه في بلد المهجر في كندا وارخص. المقال يعكس جانبا من حياه الطبقه الوسطى التي عانت الامرين على مدى الثلاثين سنه الماضيه لتجد نفسها اليوم من اكبر المستفيدين من الوضع الجديد الذي اتاح لها ولامل مره ان تتنعم بخيرات بلد لم يعرف اهله الا الحرب والحرمان. اعطو العراق فرصه امان واستقرار لسنه واحده فقط وسترون العجب العجاب http://www.alarabiya.net/articles/2008/09/03/55941.html

الرابط: http://www.esnips.com/web/peacemann330-alwerdi/ [/size] http://www...esnips.com/doc/44cd556d-ef9a-...AF%D9%8A%D8%AB4 لمحات اجتماعية من تاريخ العراق الحديث4[/size] http://www.esnips.com/doc/44cd556d-ef9a-4e...AF%D9%8A%D8%AB4[/color] http://www...esnips.com/doc/27aaddc8-c5fb-...AF%D9%8A%D8%AB7 لمحات اجتماعية من تاريخ العراق الحديث7 http://www.esnips.com/doc/27aaddc8-c5fb-45...AF%D9%8A%D8%AB7 http://www...esnips.com/doc/e9a5a59a-da08-...AF%D9%8A%D8%AB3 لمحات اجتماعية من تاريخ العراق الحديث3 http://www.esnips.com/doc/e9a5a59a-da08-41...AF%D9%8A%D8%AB3 http://www...esnips.com/doc/de0eb477-1061-...AF%D9%8A%D8%AB5 لمحات اجتماعية من تاريخ العراق الحديث5 http://www.esnips.com/doc/de0eb477-1061-495b-9fd7-21b77d6b5894/%D9%84%D9%85%D8%AD%D8%A7%D8%AA-%D8%A7%D8%AC%D8%AA%D9%85%D8%A7%D8%B9%D9%8A%D8%A9-%D9%85%D9%86-%D8%AA%D8%A7%D8%B1%D9%8A%D8%AE-%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%B1%D8%A7%D9%82-%D8%A7%D9%84%D8%AD%D8%AF%D9%8A%D8%AB5 http://www...esnips.com/doc/74f944fc-0716-...AF%D9%8A%D8%AB2 لمحات اجتماعية من تاريخ العراق الحديث2 http://www.esnips.com/doc/74f944fc-0716-4f...AF%D9%8A%D8%AB2 http://www...esnips.com/doc/17161083-3706-...AF%D9%8A%D8%AB1 لمحات اجتماعية من تاريخ العراق الحديث1 http://www.esnips.com/doc/17161083-3706-4b...AF%D9%8A%D8%AB1 http://www.esnips.com/doc/10ebe647-36e5-45...%B4%D8%B1%D9%8A مهزلة العقل البشري http://www.esnips.com/doc/10ebe647-36e5-45...%B4%D8%B1%D9%8A http://www.esnips.com/doc/c6db61df-db70-4c...%B9%D9%88%D8%B1 علي الوردي ـ خوارق اللاشعور http://www.esnips.com/doc/c6db61df-db70-4c...%B9%D9%88%D8%B1 http://www.esnips.com/doc/a3f183b7-1230-40...%B7%D9%8A%D9%86 علي الوردي ـ وعاظ السلاطين http://www.esnips.com/doc/a3f183b7-1230-40...%B7%D9%8A%D9%86

الاخ العزيز ابو اسراء دعا الى الخروج من مفهوم الثقافه للمثقفين , سؤالي كيف يتناسب هذا مع انشاء مجلس للثقافه. الثقافه وعي و فكر , هل نحن هنا امام تثبيت مفهوم المثقف الحكومي؟ من يحدد صفه الثقافه ؟ هل هي درجه حزبيه ام دراسيه؟ اقترح ان يسمى المجلس بالاعلى لدعم الثقافه, حيث تكون مهمته دعم المتميزيين من الفنانيين و الكتاب و المفكرين ودعم النشر والترجمه والنهوض بالحركه الفنيه .

http://www.nytimes.com/2008/08/22/world/mi.../22baghdad.html

رسالة.. الى ملك الاحتضار شعر: محمود درويش للحقيقة وجان، والثلج أسود فوق مدينتنا لم نعد قادرين على اليأس أكثر مما يئسنا، والنهاية تمشى الى السور واثقة من خطاها فوق هذا البلاط المبلل بالدمع، واثقة من خطاها من سينزل أعلامنا: نحن أم هم؟ ومن سوف يتلو علينا (معاهدة الصلح) يا ملك الاحتضار؟ كل شىء معد سلفا، من سينزع أسماءنا عن هويتنا: أنتم أم هم؟ ومن سوف يزرع فينا خطبة التيه: لم تستطع أن تفك الحصار فلنسلم مفاتيح فردوسنا لوزير السلام، وننجو.. للحقيقة وجان، كان الشعار المقدس سيفا لنا وعلينا ، فماذا فعلت بقلعتنا قبل هذا النهار لم تقاتل لأنك تخشى الشهادة ، لكن.. عرشك نعشك فاحمل النعش كى تحفظ العرش يا ملك الانتظار ان هذا السلام سيتركنا حفنة من غبار.. من سيدفن أيامنا بعدنا: أنت .. أم هم؟ ومن سوف يرفع راياتهم فوق أسوارنا: أنت.. أم فارس يائس ؟ من يعلق لأجراسهم فوق رحلتنا أنت.. أم حارس بائس؟ كل شىء معد لنا فلماذا تطيل التفاوض، يا ملك الاحتضار ؟ وأنا واحد من ملوك النهاية.. أقفز عن فرسى فى الشتاء الأخير، أنا زفرة العربى الأخيرة لا أطفل على الآس فوق سطوح البيوت، ولا أتطلع حولى لئلا يرانى هنا أحد كان يعرفنى كان يعرف انى صقلت رخام الكلام لتعبر امرأتى بقع الضوء، حافية، لا أطل على الظل كى لا أرى أحدا يحمل اسمى ويركض خلفى: خذ اسمك عنى واعطنى فضة الحور لا أتلفت خلفى لئلا أتذكرانى مررت على الأرض لا أرض فى هذه الأرض منذ تكسر حولى الزمان شظايا شظايا لم أكن عاشقا كى أصدق ان المياه مرايا مثلما قلت للأصدقاء القدامى، ولا حب يشفع لى مذ قبلت (معاهدة الصلح) لم يبق لى حاضر كى أمر غدا قرب أمسى سترفع قشتالة تاجها فوق مئذنة الله أسمع خشخشة للمفاتيح فى باب تاريخنا الذهبى وداعا لتاريخنا هل أنا من سغلق باب السماء الأخير؟ أنا زفرة العربى الأخيرة !! حمدون عقلك لم يزل مخدوعا وزمام حكمك لم يزل مقطوعا مازلت يا حمدون غرا تابعا وتظن نفسك قائدا متبوعا حمدون أنت الرمز سمك لم يزل يجرى بأفئدة الطغاة نقيعا خضب يمينك بالدماء وقل لنا إنى أنفذ أمرى المشروعا اسرق غذاء الجائعين وقل لنا إنى أحارب فى البلاد الجوعا قطع رؤوس المصلحين فإنهم يبغون منك إلى الاله رجوعا واملأ سجونك ثم قل انى هنا لأحارب الارهاب والتقطيعا طارد بجندك كل صاحب مبدأ يأبى لقانون الضلال خضوعا واركض وراء شبابنا لأنهم رفعوا الجباه وحاربوا التطبيعا هم يصعدون الى السماء وأنت فى أوحال وهمك ما تزال وضعيا هم يلجأون الى الاله وأنت لا يرضيك إلا أن تسوق قطيعا هم ينظرون بأعين مجلوة فيرون فعلك فى العباد شنيعا عرفوا حقيقة سحر من جمعتهم ورأوا عصا موسى تخيف جموعا ورأوا جباه الساحرين تعفرت سجدوا لرب العالمين خشوعا ورأوك تستبقى النساء رهائنا وتدير قتلا فى الرجال فظيعا ورأوك فى غى التطاول سادرا فتبرأوا مما جنيت جميعا نظروا إليك فأنكروك لنهم عرفوك فى طرق الخداع ضليعا لك كل يوم قولة تلغى بها ما قلت أمس، وتحسن الترقيعا ما انت يا حمدون إلا حرة تأبى الى غير العفاف نزوعا لكنها سلبت عباءة طهرها وخلعت أنت حجابها لتضيعا وأكلت أصناف الطعام ونحن فى ضنك شديد لا تنل رضيعا عجباً، متى تبنى لنفسك منزلا فى الحق، تملأ مقلتيك دموعا أتظن هامان الذى استنجدته مازال يوقد للولاء شموعا أتظنه مازال يبنى صرحه حتى تطيق الى السماء طلوعا أنسيت قارون الذى زرع الهوى فى قلبه حتى استطال فروعا خسفت به الأرض التى أبدى لها خيلاء وغدا بها مخدوعا ضاعت مفاتيح الخزائن واختفى قارون، لم ير فى العباد شفيعا سل عنه أرضك حين لم تترك له أثراً ولا للصوت منه سميعا أنسيت يا حمدون انك غارق فى اليم، تعصر قلبك المفجوعا أـنسيت رهو البحر حين ولجته فرأيت نفسك فى الخضم صريعا شرق وغرب كيف شئت فإننا لانجهل التطبيل والتلميعا أبشر فإن الفجر سوف يريق من كأس الظلام شرابك المنقوعا ولسوف تفتح صفحة عزها ولسوف يغدو رأسها مرفوعا حمدون لا يخدعك وهمك اننى ابصرت طفلا فى حماك رضيعا

عندما يسقط متعب إبن تعبان في إمتحان حقوق الانسان الشاعر: نزا ر قبانى مواطنون دونما وطن مطاردون كالعصافير على خرائط الزمن مسافرون دون أوراق ..وموتى دونما كفن نحن بغايا العصر كل حاكم يـبـيعنا ويـقبض الثمن نحن جوارى القصر يرسلوننا من حجرة لحجرة من قبضة لقبضة من مالك لمالك ومن وثن إلى وثن نركض كالكلاب كل ليلة من عدن لطنجة ومن عدن الى طنجة نبحث عن قبيلة تقبلنا نبحث عن ستارة تسترنا وعن سكن....... وحولنا أولادنا احدودبت ظهورهم وشاخوا وهم يفتشون في المعاجم القديمة عن جنة نظيرة عن كذبة كبيرة ... كبيرة تدعى الوطن ****************************** مواطنون نحن فى مدائن البكاء قهوتنا مصنوعة من دم كربلاء حنطتنا معجونة بلحم كربلاء طعامنا ..شرابنا عاداتنا ..راياتنا زهورنا ..قبورنا جلودنا مختومة بختم كربلاء لا أحد يعرفنا فى هذه الصحراء لا نخلة.. ولا ناقة لا وتد ..ولا حجر لا هند ..لا عفراء أوراقنا مريبة أفكارنا غريبة أسماؤنا لا تشبه الأسماء فلا الذين يشربون النفط يعرفوننا ولا الذين يشربون الدمع والشقاء ****************************** معتقلون داخل النص الذى يكتبه حكامنا معتقلون داخل الدين كما فسره إمامنا معتقلون داخل الحزن ..وأحلى ما بنا أحزاننا مراقبون نحن فى المقهى ..وفى البيت وفى أرحام أمهاتنا حيث تلفتنا وجدنا المخبر السرى فى انتظارنا يشرب من قهوتنا ينام فى فراشنا يعبث فى بريدنا ينكش فى أوراقنا يدخل فى أنوفنا يخرج من سعالنا لساننا ..مقطوع ورأسنا ..مقطوع وخبزنا مبلل بالخوف والدموع إذا تظلمنا إلى حامى الحمى قيل لنا : ممنـــوع وإذا تضرعنا إلى رب السما قيل لنا : ممنوع وإن هتفنا ..يا رسول الله كن فى عوننا يعطوننا تأشيرة من غير ما رجوع وإن طلبنا قلماً لنكتب القصيدة الأخيرة أو نكتب الوصية الأخيرة قبيل أن نمـوت شنقا ً غيروا الموضوع ****************************** يا وطنى المصلوب فوق حائط الكراهية يا كرة النار التى تسير نحو الهاوية لا أحد من مضر ..أو من بنى ثقيف أعطى لهذا الوطن الغارق بالنزيف زجاجة من دمه أو بوله الشريف لا أحد على امتداد هذه العباءة المرقعة أهداك يوماً معطفاً أو قبعة يا وطنى المكسور مثل عشبة الخريف مقتلعون نحن كالأشجار من مكاننا مهجرون من أمانينا وذكرياتنا عيوننا تخاف من أصواتنا حكامنا آلهة يجرى الدم الأزرق فى عروقهم ونحن نسل الجارية لا سادة الحجاز يعرفوننا ..ولا رعاع البادية ولا أبو الطيب يستضيفنا ..ولا أبو العتاهية إذا مضى طاغية سلمنا لطاغية ****************************** مهاجرون نحن من مرافئ التعب لا أحد يريدنا من بحر بيروت إلى بحر العرب لا الفاطميون ..ولا القرامطة ولا المماليك …ولا البرامكة ولا الشياطين ..ولا الملائكة لا أحد يريدنا لا أحد يقرؤنا فى مدن الملح التى تذبح فى العام ملايين الكتب لا أحد يقرؤنا فى مدن صارت بها مباحث الدولة عرّاب الأدب ****************************** مسافرون نحن فى سفينة الأحزان قائدنا مرتزق وشيخنا قرصان مكومون داخل الأقفاص كالجرذان لا مرفأ يقبلنا لا حانة تقبلنا كل الجوازات التى نحملها أصدرها الشيطان كل الكتابات التى نكتبها لا تعجب السلطان ****************************** مسافرون خارج الزمان والمكان مسافرون ضيعوا نقودهم ..وضيعوا ! متاعهم ضيعوا أبناءهم ..وضيعوا أسماءهم..وضيعوا إنتماءهم.. وضيعوا الإحساس بالأمان فلا بنو هاشم يعرفوننا ..ولا بنو قحطان ولا بنو ربيعة ..ولا بنو شيبان ولا بنو 'لينين' يعرفوننا ..ولا بنو 'ريجان ' يا وطنى ..كل العصافير لها منازل إلا العصافير التى تحترف الحرية فهى تموت خارج الأوطان

http://www.nytimes.com/2008/08/08/opinion/08fri1.html The NYT Editorial above I don't agree with the writer. There is no sign of spending such huge amounts by US on building Iraq. Iraqis are still living the dark ages of no electricity or clean water.Most of the these amounts were either wasted by US malfunctioning agencies or spent on rebuilding new security institutions, necessary to fight Qaeda. As for Iraqis ability to spend, it might be good that at least they know how to save. They need more than Trillion dollars to rebuild what the three wars of Sadam had done to Iraq. A country that once was considered as the most advanced in ME during the Seventies of last century before the Iran war.I found the writer call of encouraging Iraqi professionals to go back as interesting, specially after the war of defeating Qaeda in Iraq had almost reached it's goals. A war that costs that country much more than the 40 billion dollars and at same time, saved US much more of that amount of damages that ,God forbid, might be caused by more than 3000 suicides who were pushed to Iraq to fight the Americans there rather than else where. </H1>

في ظل فوضى اعاده بناء الوطن الحاليه, يبقى موضوع سلامه العقل هاجسا اكبر . من يراقب المشهد العراقي يكاد يقف مبهورا امام جيل جديد من الشباب ولعل احد رموز هذه الشريحه هو ما يمثله المبدع الفنان و الشاعر والمفكر الشاب سهيل احمد بهجت واذا كانت الحاله الخاصه لهذا المبدع من اثر فانها انما تاتي لتثبت ان لا شى يقف امام اراده الانسان الحر من ان ترتهن حتى ولوكان عوقا جسميا موقع الكاتب العربي http://www.doroob.com/?author=454 احد نماذج كتابات الكاتب http://www.iraq-sawad.net/july2008/33.htm أرض السواد : سهيل أحمد بهجت ادناه موقع الكاتب باللغه الانكليزيه http://www.sohel-writer.i8.com/

http://www.nytimes.com/2008/07/27/world/mi...st/27mahdi.html Shiite Militia in Baghdad Sees Its Power Ebb By SABRINA TAVERNISEPublished: July 27, 2008 http://www.nytimes.com/2008/07/27/world/mi...st/27mahdi.html I don't think it is in the interest or intention of PM Al-Maliki, neither of US policy makers to eliminate the Sader's political influence, such elimination might open the doors to Qaeda to reestablish it's roots and for Iranians to enforce their presence. Their policy would better be through helping Sadrees to abandon their criminal elements and encourage them to work as a pragmatic political party.. I think that is at least what Al-Maliki is doing with critical help from Mr. Muqtada himself. Al-Maliki push on those elements is making a big favor to Sadree who were no longer be able to control the criminal gangs within Almahdi army. That is also why Muqtada had issued his surprising Cree to drop down arms and to not fight back the government forces. He didn't want to create division within his group by fighting these elements, leaving it to the Government to do the "dirty" job while he is sitting in his hide to collect both gains of getting rid of the uncontrolled elements and at same time putting himself as the unifying figure of the group. It is a much more complicated situation than what the journalist above is try to portrait as a fight on controlling couple of gas stations in some Baghdad's neighborhoods. As long as there is injustice in distributing wealth among Iraqis and corruption within Government and leading political parties who have the big say in the Parliament, as more the Sadree's and other radical groups have their case to make to reach the poorest class in Iraq. Last month the Government passed the new law of drastically increasing the Government's employees "2.5 million" , there were no measures to address the impact of inflation on the poor unemployed class " more than 5 million" . This is one example of how he current political system deals with issues. Today the food rational program "more than five billion dollars cost" is assigning about 200 $ per month per family, however in reality each family got what is equivalent to no more than 25 $ of market price value of the very limited list of food items. The rest is going to administration fees and corruption. There were calls to distribute the budget directly to families, these call were aggressively resisted by those who are controlling the program. The control of the new leading class on the political arena is bringing so much harm to the system, we need to work to correct that unbalance. One way is to open windows to the most hurt to have their say. Sadress are one of these windows ..

الأحد 24 رجب 1429هـ - 27 يوليو 2008م العراق: وجدل قانون المحافظات جابر حبيب جابر http://www.alarabiya.net/views/2008/07/27/53781.html

http://www.nytimes.com/2008/07/25/world/mi...amp;oref=slogin What about visiting visas for Iraqi-American families members, business or tourists? What about student visas? Till now the US visa authorities deals with Iraqis , same way the did during Sadam era. Till when they keep looking to Iraq from the hostility front window. I don't ask for big change, please deal with Iraqis at least the way you do with Afghans, Iranians, Lebanese, Syrians not mentioning the Suedes or Jordanians ! A 65 years old friend of mine who is a professor and dean of one of the Iraqi university colleges , is waiting a visiting visa to attend wedding of his niece for three months. Another businessman friend who wanted to visit some US firms , was denied visa for no clear reason. Iraqis have to go to Neighboring countries to apply at a time the biggest US embassy is in Baghdad !!!

بالامس كان الاتحاد الكره الدولي و اليوم اللجنه الاولمبيه. لم نرى من اي منهما خيرا خلال اكثر من خمسه عشر سنه من سنوات الحصار الرياضي على العراق واليوم ينبري كلاهما لايقاف عجله التحول الرياضي العراقي نحو الانعتاق من المحسوبيات الحزبيه و الشخصيه التي قادت الوسط الرياضي والتي اسهمت في ابعاد خيره رجال الرياضه العراقيه امثال عمو بابا وفلاح حسن ورعد حمودي و احمد راضي وبقيه الخبراء واللاعبين القدامى . كنا نتمنى على اللجنه الاولمبيه الدوليه ان تكون مبادره الى دعوه العراق الى اجراء انتخابات نزيهه بعد ان تعرضت اللجنه العراقيه الى حادث الاختطاف لا ان تساهم في دعم من استفاد من ذلك الحدث الاليم من الساده في اللجنه الحاليه المنحله بالوصول الى موقع القياده الاول . اقترح على الحكومه العراقيه الشروع بحمله اعلاميه تبدأ بارسال الابطال من الرياضيين العراقيين الى الصين اثناء الدوره للتضاهر ضد هذا القرار المجحف وليرفعوا صور كل اؤلئك العراقيين اللذين سقطوا على ايدي الارهاب وخصوصا فريق التايكواندو و اعضاء اللجنه الاولمبيه المختطفين وتحت شعار - لن تستطيعوا ايقافنا http://65.17.227.80/ElaphWeb/Sports/2008/7/351113.htm http://www.alarabiya.net/articles/2008/07/24/53656.html

The latest engineering humor at NWEA: http://www.chilloutzone.de/files/player.swf?b=10&l=197&u=ILLUMllSOOAvIF//P_LxP92A42lCHCeeWCejXnHAS/c

ليست هذه دعوه لمسانده اي طرف على حساب الاخر في صراعهم على المنصب و النفوذ , انها تساؤل بسيط: هل نحن مؤهلون للمطالبه بتحرير العراق ونحن غير قادرين على تحرير الرياضه العراقيه من ولايه اجنبيه؟ هل سمعتم بتاريخ الحركه الرياضيه الدوليه استهانه اكبر لشعب ودوله اكثر من مما تجرأ عليه الاتحاد الدولي لكره القدم. عذر الاتحاد الدولي انه لايمكن اجراء الانتخابات حاليا بسبب الظرف الامني, سؤالي : وهل كانت ظروف انتخاب الاتحاد الحالي الامنيه قبل اربعه سنوات افضل من الظروف الحاليه لاجراء الانتخابات؟ تدخل الاتحاد الدولي لمنع دوله عضوه من اجراء انتخابات لا لشئ الا للانحياز لطرف محلي في صرعه مع طرف اخر هو فضيحه كبرى لهذا الاتحاد وهو لن يفسر الا على كونه تسديد ثمن خساره الفريق العراقي الاخيره الى المسؤول الاول عنها http://www.alarabiya.net/articles/2008/07/17/53265.html

عن جريدة كل العراق اقتيس سطورا قليلة" إنه افنان رضا علي ل الذي ترك بصماته الواضحة على الموسيقى العراقية والموسيقى العربية. دخل الفنان رضا علي معهد الفنون الجميلة ودرس في قسم التمثيل والإخراج المسرحي لكنه تخصص فيما بعد بالموسيقى والألحان ثم دخل الإذاعة في فترة الراحلين الكبيرين عمو زكي ومحمد كريم وقدم أروع ألحانه للعديد من الفنانات العراقيات أمثال عفيفة اسكندر ومائدة نزهت ونرجس شوقي ومن العرب سميرة توفيق وفائزة أحمد وفهد بلان ونهاوند وراوية وحفصة حلمي. وشارك في فيلم ارحموني لحيدر عمر حيث مثل وغنى فيه أوبريتاً محلياً وسجل اسمه في جمعية الموسيقيين العرب في باريس. وانقطع الفنان رضا علي عن التلحين لفترة طويلة إلا أنه كانت هناك محاولة من الناقد الموسيقي السيد عادل الهاشمي لإقناعه بالمشاركة في أمسيات فنية كان آخرها على قاعة نادية للفنون التشكيلية عام 1993 وقد احتفت به نقابة الفنانين العراقيين في أمسية قدمها الفنان الراحل عارف محسن وشارك فيها الكاتب طارق حسون فريد. "

good article..