Jump to content
Baghdadee بغدادي

tajer

Members
  • Posts

    489
  • Joined

  • Last visited

Everything posted by tajer

  1. عبد الكريم قاسم في آخر مقابلة صحفية: يوم 4 شباط 1963 تاريخ النشر 10/02/2008 06:00 AM http://www.iraqiwriters.com/inp/view.asp?ID=1215
  2. http://www.youtube.com/watch?v=Qe_BpAtKeWg wafa sultan refuted on Aljazera الرد على أفترائات وفاء سلطان
  3. وفاء سلطان والاتجاه المعاكس وفاء سلطان elsultana1@yahoo.com الحوار المتمدن - العدد: 1282 - 2005 / 8 / 10 يقول مثل أمريكي: إيّاك أن تجادل الأحمق إذ قد لا يميّز المستمعون بينك وبينه! لم يكن خياري هذه المرّة أن أجادل أحمقا وحسب، وإنّما وحشا بشريّا همجيّا وهائجا! من الصعب، إن لم يكن من المستحيل، أن تواجه وحشا وتستطيع في الوقت نفسه أن تحافظ على انسانيتك وأدبك! ولكنني حاولت قدر الإمكان أن أكون نفسي وأثبت لمشاهدي برنامج الإتجاه المعاكس الفرق بين المدنيّة والهمجيّة! لم تكن كلمة "اخرس" التي تفوّهت بها في نهاية اللقاء من شيمي، ولكنّها خبطة حذاء اضطررت، غصبا عنّي، أن أهرس بها ذبابة أصرّت حتى اللحظة الأخيرة على ازعاجي! أعتذر من جميع المشاهدين الذين أزعجتهم كلمتي هذه فالإنسان ليس إلها! استضافني الدكتور فيصل القاسم مشكورا من الأعماق في برنامجه وكان نعم المضيف! حاول هو الآخر أن يقسّم الوقت بالتساوي، لكن الوحوش لاتؤمن بمبدأ القسمة العادلة وتتعامل دائما مع الأشياء بمنطق الغابة! لم يتعلم هذا الوحش في حياته أن يحاور إلاّ بالسيف، ولذلك عندما وجد نفسه مجردا أمام الناس منه لجأ إلى لسانه الداشر كي يقوم مقامه! يفهم هذا اللسان بأنّ الصراخ والزعيق والنباح نصرا لذلك راح يرغد ويزبد غير مكترث بأهميّة الوقت وبحقّ المشاهد بأن يسمع كلا الجانبين. كنت بعيدة عنه آلاف الأميال ولم أكن، لحسن الحظّ، أراه ومع هذا شعرت بسعير لهاثه والشرر الذي يتطاير من عينيه حتى كاد يحرقني. فقره العلمي المدقع وخواؤه المعرفي حشره في خانة الإتهامات، فراح ينهل منها ويرشقني ظنا منه أنه سيقلّل من أهميتي ويرفع من شأنه! حتى جاءت نتائج الإستطلاع لتفاجئني بأنّ 36% من المشاهدين صوّتوا لصالحي! هل يدري هذا المعتوه وأمثاله مامعنى أن يصوّت لصالحي 36% من سكان العالم العربي خلال الدقائق الأولى التي سمعوني بها؟ّ!! هل يستطيع أن يعي الرسالة التي حملتها له تلك النتيجة؟!! حتّى الأمس القريب كان العالم العربيّ، بأغلبيته الساحقة المسلمة، يعيش داخل زجاجة. وكان انسان هذا الوطن يؤمن بأنّ القرضاوي أكثر علما من انشتاين!! في لحظة مواجهة مع الحقيقة انقلب 36% من ناسه على تعاليمهم وكفروا بكتبهم وصرخوا بأعلى صوتهم: صدقت وفاء سلطان! إنّه تطور، في اعتقادي، اسرع من سرعة الصوت! ولكن هل يعي هذا المعتوه تلك الحقيقة؟ لقد فوّت عليّ جنونه الإجابة على بعض الأسئلة الهامة، ولكن ليس في الأمر ضرر! فالقارئ يعرفني من خلال منبري وأعد جميع قرائي أن أوافيهم في مقالاتي القادمة بما فاتهم سماعه. هناك سؤال واحد يؤسفني جدا عدم إتاحة الوقت لي كي أجيب عليه ألا وهو: لماذا تحاولين أن تكون أمريكيّة أكثر من الأمريكي؟ وخوفا من أن أنساه في غمرة الأفكار التي تتزاحم في رأسي الآن، خوفا من أنساه فلا أجيب عليه في مقالاتي القادمة سأجيب عليه الآن: نعم أنا أمريكيّة أكثر من الأمريكيّ نفسه! فالذي يولد في النار يعرف قيمة الجنة أكثر مما يعرفها الذي ولد فيها! أنا أعرف قيمة أمريكا أكثر مما يعرفها أيّ مواطن أمريكي آخر. هو لايعتبر لقمة عيشه الكريمة وبيته الجميل الآمن والخدمات التي تقدّمها له بلديّة المدينة أو القرية التي يسكنها والطبابة التي هي في متناول يديه، لايعتبر كلّ هذه الإمتيازات منّة يتصدّق عليه بها جورج بوش بل هي أبسط حقّ من حقوقه. عندما لاتعجبه وجبة الغذاء التي يتناولها طفله في المدرسة مجانا يقيم الدنيا على رأس المسؤولين ولا يقعدها! أذكر مهرجانا خطابيا على غرار المهرجان الذي ثقب به وحش "الإتجاه المعاكس" آذاننا.. مهرجانا أُرغمنا مرّة كأطباء لحضوره، وكانت المناسبة ذكرى الحركة التصحيحة في سوريّا. بعد الإصغاء إلى الكثير من الزعيق والصراخ تمجيدا بالسيّد القائد وانجازاته تحت أشعة الشمس الحارقة، شقّ الجموع رجل كان يشتغل آذنا في إحدى المدارس القريبة وانتزع الميكروفون من يد أحد المنافقين محاولا أن ينافسه في النفاق ليقول: انظروا إلى هذه الجبال والسهول والوهاد! كلّها من انجازات الحركة التصحيحة! في أمريكا اللقمة النظيفة حق وليست منّة، بينما في بلادنا صارت الجبال والسهول والوهاد من إنجازات القائد! ****** قالت لي سيّدة أمريكيّة مرّة وفي سياق الحديث عن الإرهاب والإسلام: الدين الإسلامي دين محبّة وتسامح ولا يمكن أن يأمر هؤلاء الإرهابين بالقتل! قلت لها مستفسرة: ماذا تعرفين عن الدين الإسلامي وماذا قرأت عنه؟ ـ لاأعرف شيئا ولم أقرأ عنه. ولكن بإعتباره دين لاأستطيع أن أصدّق إنه يأمر بالقتل! هكذا هم الأمريكون يقييمون كلّ شيء بناء على مقاييسهم الإنسانيّة: كلّ بشري في قاموسهم انسان وكلّ دين دين! إذا جئت اليهم من اليمن وقلت لهم: أنا من المريخ يسألونك ببراءة: وكم يبعد المريخ من هنا! الأمر ليس جهلا بقدر ماهو احترام لآراء الناس وتصديق لهم. هذه السيدة لا تعرف عن الإسلام شيئا ولكنها تفترض بأنّ كل دين دين! أما وفاء سلطان فلا زال الماضي حيّا في ذاكرتها، ولم تزل اصوات الذين غربلوا جسد الدكتور يوسف اليوسف في جامعة حلب بالرصاص وهم يهتتفون: الله أكبر..الله أكبر! مازالت تضجّ داخل رأسها! لذلك فهي تعرف قيمة أمريكيّتها أكثر مما يعرف أي أمريكي آخر قيمة أمريكيّته! ****** الأمريكيّ لايعرف "عيد الضبعة" أمّا أنا فأعرفه جيدا! ولذلك لايعرف الأمريكي قيمة الحياة بعيدا عن هذه الضبعة. وفاء سلطان تعرفها! من هو عيد الضبعة؟ إنه اسم حقيقي لوحش بشريّ حقيقي! كان في اوائل الثمانينيات رئيسا للديوان في وزارة الصحّة في مدينة دمشق. نعم اسمه عيد الضبعة! وكان في حقيقة الأمر ضبعة من العيار الثقيل! كنت زمنها طبيبة أشتغل بعقد عمل مع مديريّة الصحة في مدينة اللاذقية. وكان علينا نحن الأطباء العاملين بعقود أن نسافر مع انتهاء كل عام إلى دمشق كي نقوم بتجديد العقد في الوزارة. وكان السفر يكلّفني ـ على الأقلّ ـ راتب شهر. فأجور الطريق، ناهيك عن المبيت يوم أو يومين في العاصمة وثمن طوابع العقد تلتهم راتبا بكامله. تركت طفليّ يوما بحضانة أمي وسافرت مع زوجي إلى العاصمة كيّ نجدد العقد قبل نهاية العام وإلاّ سيتوقف الراتب. ورغم ضآلة هذا الراتب، كأعلى راتب شريف في المجتمع، كان يسدّ بعض الرمق ويحمي من الموت جوعا. وصلنا العاصمة ومكثنا هناك ثلاثة أيام ننتظر حضرة الوزير كي يعود من إحدى سفراته إلى الخارج. في اليوم الثالث وفي نهاية الدوام تكرّم حضرته بالتوقيع على العقد فركضت به كالمجنونة إلى الديوان كي أسجله قبل أن ينتهي الدوام، لأفاجئ برئيسه يقول: تحتاجين إلى طوابع بقيمة ثلاثمائة ليرة سورية! ـ ومن أين باستطاعتي شراء تلك الطوابع؟ ـ من كشك الطوابع في مبني الوزارة ولكنّه مغلق الآن وعليك أن تعودي غدا! ـ دخيلك طفلتي لم تبلغ بعد شهرها الثالث ومضى على غيابي عنها ثلاثة أيام. أنا في أشدّ القلق! رقّ قلب الضبعة على هذه الأمّ المضّطربة فردّ: اسمعي! شفقة عليك، ليس إلاّ، سأسمح لك أن توقعي العقد بعد أن تدفعي قيمة الطوابع وسأشتريهم لك غدا وألصقهم بنفسي! كدّت من شدة فرحتي وامتناني أن أقبّل يده. عدت أدراجي إلى آولادي وأنا أدعو إلى الله بأن يوفق كلّ الوحوش إكراما لتلك الضبعة التي أكرمتني. لم تنته المآساة بعد عودتي بل، على العكس، كانت في بدايتها! انتهى الشهر الأول من العام ولم يصل راتبي الهزيل من العاصمة! لا أحد في مديريّة صحّة اللاذقيّة يعرف السبب، لكنّ المحاسب واساني ناصحا بضرورة الإنتظار شهرا آخر فرواتب الأطباء المتعاقدين تتأخر أحيانا. مضى الشهر الثاني ثم الثالث ثم الرابع وأنا على أحرّ من الجمر! شحّت ثلاجتنا واهترأ حذاء مازن، ولم نعد قادرين أن ندفع تكاليف السفر مرّة أخرى إلى العاصمة كي نعرف السبب! بعت خاتما ذهبيا كانت أمي قد قدمته لي كهديّة في عرسي، وتوجهّت على الفور إلى محطة باصات دمشق لأتعلق بإحداها. ـ استاذ عيد! رواتبي لمدة أربعة أشهر لم تصل! رمقني بنظرة ازدراء من تحت نظارتيه الغليظتين ثم راح يبحبش في أرشفه متظاهرا بالجديّة. سحب أوراق عقدي متسائلا: لم تلصقي عليه الطوابع المطلوبة ولذلك لم نتمكّن من تصديقه! ـ استاذي الكريم! ألا تذكرني؟ لقد وقعت العقد منذ أربعة أشهر ودفعت لك ثمن الطوابع! تجهّم وجهه: أنا لست بائع طوابع ياسيّدتي، أنا رئيس الديوان! وخوفا من أن أنتظر أربعة أشهر أخرى قابلته بابتسامة: يبدو أن ذاكرتي قد خانتني هذه المرّة! ثمّ عدت إلى مكتبه بعض قليل وبحوذتي طوابعا بقيمة ثلاثمائة ليرة سوريّة. لقد ألتهمت الضبعة خاتمي الذهبي وراتبا آخر من رواتبي! في طريقي من دمشق إلى اللاذقية، توقفت في منطقة "العريضة" حيث تكثر مواد التهريب القادمة من لبنان ويكثر المهرّبون واشتريت بما تبقى من هديّة أمي علبة حليب نيدو لفرح وصندوق راحة حلقوم لمازن. نمت وزوجي تلك الليلة على الطوى. في أمريكا لايوجد ضباع تلتهم رواتب الناس لذلك لايعرف الأمريكيّ الفرق. وفي العالم العربي الإٍسلامي تنهش الضباع لحوم البشر ولذلك تعرف وفاء سلطان الفرق. ألا يحق لها أن تكون أمريكيّة أكثر من الأمريكيّ نفسه؟!! ****** في برنامج "الإتجاه المعاكس" التهم الضبع أحمد بن محمد استاذ السياسة الشرعية في الجزائر حقي من الوقت، ولم يسمح لي أن أجيب على سؤال المضيف: لماذا تحاولين أن تكون أمريكيّة أكثر من الأمريكي؟ ولكن لابدّ وأن يقرأ يوما ما كلّ المشاهدين جوابي على صفحات الناقد ويتذكّرون سيّدة أظهرت لهم الفرق بين الإنسان والوحش وأثبتت أن الحرب ضدّ الإرهاب ماهي إلاّ صراع بين الحضارة والبداوة، بين المدنيّة والهمجيّة، بين الحرية والأستبدا،د بين الديمقراطيّة والقمع، بين العلم والجهل، بين الحبّ والحقد، وبين الله والشيطان. حاول الدكتورفيصل القاسم جاهدا أن يسيطر على هذا الضبع، ورغم محاولته الجّادة لم ينجح! لكن ليس بوسعي إلاّ أن أشكره من أعماقي فلقد منحني فرصة ذهبيّة كي أنقل رسالتي وأعرّف العالم العربي على امرأة ستغيّره، اسمها وفاء سلطان!
  4. اللعب على حبال التوازن بين العرب مع اميركا ضد بغداد وبين طهران ضد اميركا مع بغداد ف http://www.almalafpress.net/?d=143&id=53464
  5. صلاة مشتركة بين السنة والشيعة في جامع أبي حنيفة في الأعظمية http://radiosawa.com/arabic_news.aspx?id=2011645&cid=24
  6. http://www.youtube.com/watch?v=5kehpefW5ns...feature=related مفتي سوريا وعاشوراء الحسين
  7. http://www.sotaliraq.com/iraqnews.php?id=11039 الخطبة المركزية للولي المقدس الصدر(قده)...
  8. http://www.3almani.org/ شبكة العلمانيين العرب: فتح باب الانتساب لفريق العمل
  9. حقائق واجوبة عن مرض العصر 0(السرطان) بعدما اعلن العالم الغربي الحرب على السرطان بالسبعينات ، باحثين بكل الوسائل عن حل ناجح ينهي هذا المرض من الحياة..رغم كل الجهود والابحاث يزداد المرض انتشارا بكل انحاء العالم وقد اعترفوا انهم بعد 30 عام من اعلانهم الحرب على السرطان ازدادت نسبة الاصابة بالمرض حوالي 40 بالمئة ( السبب سياتيكم نهاية البحث ) حقائق 1- كُل إنسان لديه خلايا سرطانِية في جسده. هذه الخلايا لا يمكن أن تظهر من خلال الاختباراتِ القياسيةِ الطبية العادية، لان الاجهزه لاتكتشف وجودها الا اذا وصلت الى مئات الملايين من الخلايا واصبحت ورم0 -2 هذه الخلايا السرطانية تظهر من 6 إلى 10 مرات في حياة كل فرد. 3-لكن إذا كان جهاز المناعة قوياً سيتم تدمير هذه الخلايا ومنعها من التكاثر وتشكيل الأورام . 4- عندما يكون الإنسان مريضاً بالسرطان، فهذا دليل على وجود نقص غذائي متعدد... قد يكون ناتجاً عن عوامل بيئية، ا و وراثية، وعادات حياتية سيئة. 5- للأسف نشاهد أن أغلب مرضى السرطان يتجهون( دون تريث) إلى العلاجات الموجودة كالأدوية الكيميائية أو الأشعة أو حتى العمليات الجراحية، وكل تلك المعالجات لها أثرها السلبي الخطير في تدمير ما بقي من صحة الجسد . العلاجات الكيمائية التي تُعطى للمرضى تقوم بتسميم الخلايا السرطانية التي تتصف بسرعة النمو، لكنها وفي الوقت ذاته تقوم بقتل وتحطيم الخلايا السليمة والمهمة أيضاً في مكان تكاثرها كنخاع العظم والمناطق المعوية...اما الادوية التي تمنع زيادة نمو الاورام فانها تحول المرض الى مرض مزمن. 6- عندما يصبح الجسد مرهقاً بالعلاج الإشعاعي ومحمّلاً بكثير من سموم العلاج الكيميائي، يكون الجهاز المناعي مثبطاً أو محطماً بالكامل، لذلك نجد أن المريض يتعرض لكثير من الأمراض المُعدية والاختلاطات... 7- الأخطر من كل ما سبق هو أن العلاجات الكيميائية والإشعاعية تجعل خلايا السرطان نفسها أكثر مقاومة وأصعب في الإزالة...وان عمليات الاستئصال الجراحية قد تؤدي إلى انتشار خلايا السرطان إلى مناطق أخرى.. كيف تنشا الخلية السرطانية) تولد اجسامنا الخلايا الحية كجزء من عملية النمو وعملية تجدد الانسجة المهمة كتوليد خلايا الدم الحمراء والبيضاء من نخاع العظم او توالد الخلايا بعد اصابتنا بالجروح او الحروق وغيرها من الامثلة المهم ان الخلايا يكونها الجسم بشكل مستمر يقول تعالى بسم الله الرحمن الرحيم.. ( افعيينا بالخلق الاول بل هم في لبس من خلق جديد ) تكون الخلايا الجديدة سليمة اذا كانت الضروف البيئية والنفسية التي يعيشها الجسم سليمة لكن ولعدة اسباب تصبح هذه الخلايا مجنونة وتتكاثر بسرعة غير مسيطر عليها فتسبب نمو النسيج الخبيث او الورم المواد التي تسبب جنون الخلايا الطبيعية وتحولها الى خلايا سرطانية : - الغذاء الخاطي المليء بالبروتينات والفقير بالفيتامينات (الفيتامينات ليست الفاكهة فقط)كما يعتقد البعض 2- التعرض للمواد الكيميائية حتى وان كانت غير سامة ولفترات مختلفه, هذه المواد قد تكون مواد حافضة او بدائل السكريات كالسبارتام او اصباغ صناعية او مبيدات بيئية او غازات كالبنزين او الكلور او اشعاعات او تناول اغذية معدلة وراثيا اوتناول لحوم حيوانات تناولت اعلاف مليئة بالهرمونات الكيميائية Groth hormons والمثبت علميا انها تسبب السرطان للحيوانات المختبرية. 3- -الحالة النفسية السيئة والتي تهبط جهاز المناعة في اجسامنا كالغضب والحسد. اذن ماهو الحل بعد معرفة هذه الحقائق اولا : طبعا وقبل كل شي واهم شيء يجب الوقايه من المرض بدل علاجه والابتعاد عن العوامل المسببة. ثانيا : القضاء على الخلايا السرطانية ، بالتوقف عن إعطائها الأغذية الضرورية لتكاثرها. ثالثا : تقوية جهاز المناعة وكل الوسائل الدفاعية التي يملكها الجسم لتجنب المرض . اولا : الوقاية من المرض والابتعاد عن مسبباته 1-الاهتمام بنوعية الطعام لذلك يجب أن يكون حوالي 80 % من غذائنا من الخضار الطازجة، الحبوب الكاملة(الخبز الاسمر الغير منخول)، قليل من البذور والمكسرات، والقليل من الفاكهة. وحسب الهرم الغذائي المايكروبايوتيكي يجب ان تكون الحبوب يوميا والفاكهة اسبوعيا واللحوم او البروتينات شهريا.وهو النظام الصيني تقريبا ونظام الجزيرة العربية الاسلامي وهما المنطقتان اللتان لم تكونا تعرفا هذا المرض بل نجد فيه وسائل الشفاء من المرض. 2-تجنب الصبغات الصناعية الموجودة بالاطعمة مثل الصبغات في الشرابت المجففة والعصائر الغير مجففة والموجودة بالمشروبات الغازية وكل الصبغات الغير مصنوعة من المواد الطبيعية *جميع المحليات الصناعية والتي تشتق من مادة السبارتام سواء بحبة التحلية او بالمشروبات الغازية وغير الغازية الدايت وغير الدايت كلها تحوي سكريات صناعية وهي مواد مثبت علميا انها مواد مسرطنة للحيوانات المختبرية 3-المواد الحافضة للمواد الغذائية سواء لحوم اومعلبات منوعة تعتبر مواد مسرطنة اما المواد غير الغذائية التي تسبب المرض 4- المواد البلاستيكية . لذلك يجب عدم ا تستخدم العلب البلاستيكية وخاصة في المايكرويف أو مع الطعام الساخن وحتى مع المجمّد .!لاااااا تضع قناني البلاستك المملوءة بالماء في الثلاجة، لأن هذا يحرر الديوكسينات من البلاستك! لخطورة استخدام المكرويف لتسخين الأطعمة وبخاصة تلك التي توضع في العلب البلاستيكية والأطعمة الحاوية على الدهون .أن اختلاط الدهون والحرارة العالية والمواد البلاستكية، يحرر الديوكسينات إلى الطعام ومنه إلى خلايا الجسم مسببه الاصابة بالسرطان خاصة سرطان الثدي لذلك يجب لف الاغذية الساخنة بالورق وليس بالكيس النايلون . 5-يُفضل شرب الماء النقي أو المفلتر والموضوع في جرة من الفخار الطبيعي، وذلك لتفادي كثير من السموم والمعادن الثقيلة في مياه الحنفية. الماء المقطر حامضي الأثر، فاجتنبه. 6-البحث عن كل مايجعل الدم غير حامضي او قلوي 7-خلايا السرطان لا تستطيع العيش في بيئة غنية بالأوكسجين، لذلك من الضروري ممارسة الرياضة البسيطة وتمارين التنفس العميق ومنه الضحك لإيصال الأوكسجين إلى جميع مناطق الجسم 8- بَعْض المكملات الغذائية تبني وتقوي جهاز المناعة، .........كيـــف؟ بعض المواد تساعد على تقوية جهاز المناعة ومنها الفيتامينات خاصة فيتامين A ,C, ,E ذ وان بعض الفيتامينات تعمل كمواد مضادة للتاكسد وكذلك المواد الموجوده بالشاي سواء الاخضر او الاحمر او الاسود والمواد الملونة الموجودة في كافة الخضروات مثل اللون الاحمر للطماطا او لون الفلفلة الاخضر وغيرها من الالوان هذه المواد الملونة والمضادة للتاكسدا تساعد خلايا الجسمَ الدفاعية بتَحْطيم خلايا السرطانِ.... وهذه تسبب " موت الخليةِ المُبرمَج وهذه معجزة اخرى من معجزات الجسم البشري المعتادة للتخلص من الخلايا المتضررة أو الغير مطلوبة. هنا نحصل على الاجابة على اسئلة يسالها العلماء وهم يعلمون الاجابة لما لم يربحوا الحرب التي اعلنوها على السرطان مند مايقارب 40 عام بكل بساطة لان الحرب الحقيقية يجب ان تكون بتجنب اسباب المرض وليس بالعلاج لكن هل ينفع هذا الكلام شركات الادوية التي تربح ملايين الدولارات من بيع عقار جديد لاينفع الا عدد قليل من الناس ولايهم من سيصاب بالمستقبل بل العكس هم بانتظار المزيد من المرضى لانهم افضل زبائن اما ابحاث الوقاية من المرض فانها لاتدر أي اموال على أي جهة فلم ولن تجد التمويل ابدا لذلك تكون مسؤلية العلماء الشرفاء نشر التوعية الصحية الوقائية وهي حرب اعلامية شبه فاشلة مقابل التمويل الدعائي الهائل لكل الصناعات المسببة للمرض لكن مع ذلك يجب عدم الياس فلو عمل أي شخص على نشر مثل هذه المعلومات لكل من يهمه قد نعمل شيئا. نعود لنكمل البحث ثانيــا: القضاء على الخلايا السرطانية (بحث مختصر) لمعرفة الوسائل للقضاء على هذه الخلايا يجب ان نعرف اولا ماهوغذاء الخلايا السرطانية؟؟؟؟ 1-السكر المكرر هذه الخلايا الخبيثة تتغذى أولاً وبشكل رئيسي على السكر المكرر!لذلك يجب الامتناع عن تناول السكريات الصناعية وبذلك نمنع الإمداد الغذائي الأول للسرطان. 2. اللحوم وهي مواد بروتينية معقدة التركيب ويحتاج هضمها وتحللها الى كثير من الانزيمات الهاضمة . في حالة الامتناع عن تناول اللحوم اثناء المرض بشكل تام او تقليل اللحوم بشكل عام سيُوفر المزيد من الأنزيمات لمُهَاجَمَة الجدران البروتينية السميكة للخلايا السرطان فالانزيمات الهاضمة التي تهضم خلايا اللحوم التي ناكلها هي نفسها التي تهضم وتقتل الخلايا السرطانية بالطرق الدفاعية الاعتيادية, لذلك عندما يتوقف المريض عن تناول اللحوم تكون الانزيمات متوفرة لمهاحمة الخلايا الخبيثة لقد لوحظ ان الدول الفقيرة جدا والتي تعيش على رمق الغذاء لاتعرف مرض السرطان لعدم توفر اللحوم ومنتجات الالبان وهم من ياكل الخبز والحبوب فقط 3- الحليب ومشتقاته يسبب الحليب إنتاج البلغم أو المخاط في الجسم، وخاصة في القناة الهضمية... والسرطان يتغذى على هذا النسيج المخاطي... لذلك في حالة إلغاء الحليب ، يتم تجويع خلايا السرطان. 4– تزدهر خلايا السرطان في الوسط الحمضي...(ارتفاع حموضة الدم PH) * مامعنى حموضة الدم او مايعرف ب PH الدم من المعروف طبيا ان درجة الحموضة للدم هي 7 وهي الدرجة المعتدلة بين الحامضية والقاعدية ,أن أي ارتفاع في حموضة الدم هو اما عرض لمرض او نتيجة تناول دواء او غذاء سيء, وان كل مادة تسبب زيادة حموضة الدم تعتبر مضرة مثل اللحوم الحمراء والسكرولحليب _الانفعالات النفسية البغيضة (الغضب _ الحسد ) الشخص الغاضب دمه حامضي مامعنى جهاز المناعة او جهاز الدفاع عن الجسم ؟ كيف يتكون ؟ وماهو؟ من معجزات الخلق ان اجسامنا تحتوي وسائل دفاعية كثيرة تسمى حواجز Barier منها الجلد وسوائل الجسم وحامض الهيدروكلوريك بالمعدة وهو من اشد الحواجز لاننا نتناول الكثير من الملوثات التي لولاه لفتكت بنا اما الحاجز المخفي عن انظارنا وهو اعجب هذه الوسائل الدفاعية فانة جهاز المناعة المتمثل بالغدد الليمفاوية التي تكون الخلايا الملتهمة وخلايا الدم البيضاء التي تلتهم الاجسام الغريبة التي تدخل الى اجسامنا وكذلك بعض الانزيمات الهاضمة والتي لها القدرة على هضم الخلايا الغريبة كالخلايا السرطانية . كيف نحافظ على جهازنا المناعي الثمين صالح للعمل ليقينا شر الامراض * يجب ان تكون هذة الخلايا الدفاعية غير منشغلة كثيرا بتحليل وهضم المواد الغذائية البروتينية الكبيرة الحجم والمعقدة التركيب وهي البروتينات المتمثلة باللحوم والحليب ومنتجاتة وايضا السكريات المكررة. * وايضا عدم تخريب هذا الجهار من كثرة التعرض للمواد السامة الموجودة بالصبغات الغذائية الصناعية والمواد الحافضة والمسرطنة كالسبارتام التي تم ذكرها سابقا * المحافظة على حالة نفسية المستقرة نوعا ما 1حيث تنشط خلايا جهاز المناعة عندما يكون الانسان سعيد اومطمئن في حالة الرضا والقناعة تكون قبلة الام لابنها المريض اقوى من مفعول ابرة مضاد حيوي ياخذها طفل محروم من حنان الام و السبب هو تنشيط جهاز المناعة عند شعور الطفل بالامان والحنان من امة . * ينشط جهاز المناعة بالرياضة التي تمد الخلايا بالاوكسجين وتضفي المرح على النفس * يثبط جهاز المناعة بالحزن والغضب والحسد هذا يثبت ان مرض السرطان مرض له جذور فكرية وبيئية مرتبطة بالجسد والنفس والروح
  10. كتابه تاريخ المذاهب الإسلامية هذا البحث كتبه الإمام محمد أبو زهرة في كتابه تاريخ المذاهب الإسلامية http://www.alrased.net/show_topic.php?topic_id=142
  11. المهدوية: ضلالة؟ أم أزمة دين سياسي؟ GMT 16:00:00 2008 السبت 2 فبراير إبراهيم أحمد http://www.elaph.com/ElaphWeb/AsdaElaph/2008/2/300947.htm
  12. http://www.guardian.co.uk/religion/Story/0,,2248969,00.html It's time to herald the Arabic science that prefigured Darwin and Newton In this era of intolerance and cultural tension, the west needs to appreciate the fertile scholarship that flowered with Islam Jim Al-Khalili Wednesday January 30, 2008 The Guardian Watching the daily news stories of never-ending troubles, hardship, misery and violence across the Arab world and central Asia, it is not surprising that many in the west view the culture of these countries as backward, and their religion as at best conservative and often as violent and extremist. I am on a mission to dismiss a crude and inaccurate historical hegemony and present the positive face of Islam. It has never been more timely or more resonant to explore the extent to which western cultural and scientific thought is indebted to the work, a thousand years ago, of Arab and Muslim thinkers. What is remarkable, for instance, is that for over 700 years the international language of science was Arabic (which is why I describe it as "Arabic science"). More surprising, maybe, is the fact that one of the most fertile periods of scholarship and scientific progress in history would not have taken place without the spread of Islam across the Middle East, Persia, north Africa and Spain. I have no religious or political axe to grind. As the son of a Protestant Christian mother and a Shia Muslim father, I have nevertheless ended up without a religious bone in my body. However, having spent a happy and comfortable childhood in Iraq in the 60s and 70s, I confess to strong nostalgic motives for my fascination in the history of Arabic science. If there is anything I truly believe, it is that progress through reason and rationality is a good thing - knowledge and enlightenment are always better than ignorance. I proudly share my worldview with one of the greatest rulers the Islamic world has ever seen: the ninth-century Abbasid caliph of Baghdad, Abu Ja'far Abdullah al-Ma'mun. Many in the west will know something of Ma'mun's more illustrious father, Harun al-Rashid, the caliph who is a central character in so many of the stories of the Arabian Nights. But it was Ma'mun, who came to power in AD813, who was to truly launch the golden age of Arabic science. His lifelong thirst for knowledge was such an obsession that he was to create in Baghdad the greatest centre of learning the world has ever seen, known throughout history simply as Bayt al-Hikma: the House of Wisdom. We read in most accounts of the history of science that the contribution of the ancient Greeks would not be matched until the European Renaissance and the arrival of the likes of Copernicus and Galileo in the 16th century. The 1,000-year period sandwiched between the two is dismissed as the dark ages. But the scientists and philosophers whom Ma'mun brought together, and whom he entrusted with his dreams of scholarship and wisdom, sparked a period of scientific achievement that was just as important as the Greeks or Renaissance, and we cannot simply project the European dark ages on to the rest of the world. Of course some Islamic scholars are well known in the west. The Persian philosopher Avicenna - born in AD980 - is famous as the greatest physician of the middle ages. His Canon of Medicine was to remain the standard medical text in the Islamic world and across Europe until the 17th century, a period of more than 600 years. But Avicenna was also undoubtedly the greatest philosopher of Islam and one of the most important of all time. Avicenna's work stands as the pinnacle of medieval philosophy. But Avicenna was not the greatest scientist in Islam. For he did not have the encyclopedic mind or make the breadth of impact across so many fields as a less famous Persian who seems to have lived in his shadow: Abu Rayhan al-Biruni. Not only did Biruni make significant breakthroughs as a brilliant philosopher, mathematician and astronomer, but he also left his mark as a theologian, encyclopedist, linguist, historian, geographer, pharmacist and physician. He is also considered to be the father of geology and anthropology. The only other figure in history whose legacy rivals the scope of his scholarship would be Leonardo da Vinci. And yet Biruni is hardly known in the western world. Many of the achievements of Arabic science often come as a surprise. For instance, while no one can doubt the genius of Copernicus and his heliocentric model of the solar system in heralding the age of modern astronomy, it is not commonly known that he relied on work carried out by Arab astronomers many centuries earlier. Many of his diagrams and calculations were taken from manuscripts of the 14th-century Syrian astronomer Ibn al-Shatir. Why is he never mentioned in our textbooks? Likewise, we are taught that English physician William Harvey was the first to correctly describe blood circulation in 1616. He was not. The first to give the correct description was the 13th-century Andalucian physician Ibn al-Nafees. And we are reliably informed at school that Newton is the undisputed father of modern optics. School science books abound with his famous experiments with lenses and prisms, his study of the nature of light and its reflection, and the refraction and decomposition of light into the colours of the rainbow. But Newton stood on the shoulders of a giant who lived 700 years earlier. For without doubt one of the greatest of the Abbasid scientists was the Iraqi Ibn al-Haytham (born in AD965), who is regarded as the world's first physicist and as the father of the modern scientific method - long before Renaissance scholars such as Bacon and Descartes. But what surprises many even more is that a ninth-century Iraqi zoologist by the name of al-Jahith developed a rudimentary theory of natural selection a thousand years before Darwin. In his Book of Animals, Jahith speculates on how environmental factors can affect the characteristics of species, forcing them to adapt and then pass on those new traits to future generations. Clearly, the scientific revolution of the Abbasids would not have taken place if not for Islam - in contrast to the spread of Christianity over the preceding centuries, which had nothing like the same effect in stimulating and encouraging original scientific thinking. The brand of Islam between the beginning of the ninth and the end of the 11th century was one that promoted a spirit of free thinking, tolerance and rationalism. The comfortable compatibility between science and religion in medieval Baghdad contrasts starkly with the contradictions and conflict between rational science and many religious faiths in the world today. The golden age of Arabic science slowed down after the 11th century. Many have speculated on the reason for this. Some blame the Mongols' destruction of Baghdad in 1258, others the change in attitude in Islamic theology towards science, and the lasting damage inflicted by religious conservatism upon the spirit of intellectual inquiry. But the real reason was simply the gradual fragmentation of the Abbasid empire and the indifference shown by weaker rulers towards science. Why should this matter today? I would argue that, at a time of increased cultural and religious tensions , misunderstandings and intolerance, the west needs to see the Islamic world through new eyes. And, possibly more important, the Islamic world needs to see itself through new eyes and take pride in its rich and impressive heritage. • Jim Al-Khalili is a professor of physics at the University of Surrey; he is the 2007 recipient of the Royal Society's Michael Faraday Prize and delivers the Faraday lecture at the Royal Society in London tonight j.al-khalili@surrey.ac.uk
  13. من دولة المخابرات إلى دويلات الخرافة GMT 10:30:00 2008 الثلائاء 29 يناير سعد صلاح خالص http://www.elaph.com/ElaphWeb/AsdaElaph/200 8/1/299887.htm
  14. اليماني والمهدوية وأحكام الضلال كتابات - ضياء الشكرجي لأسباب كثيرة لم أكتب في موضوع أنصار اليماني أو أنصار المهدي رغم أهمية القضية، ولا أريد أن أفصل عن الأسباب التي منها شخصية محضة، ولكن أقول إنني عندما قرأت بعض ما كتب على الإنترنت وسمعت وشاهدت بعض ما بُثّ في الفضائيات عن الموضوع، وجدت من الغموض في القضية ما برر لي عدم الكتابة فيها. ومع هذا طلب مني بعض الأصدقاء - ولعلهم محقون - أن أكتب شيئا حول الموضوع، فوجدت أن أتناوله على نحو المفاهيم والملاحظات العامة، دون الالتزام بموقف لا أملك قاعدة تكوينه. إذا كان ما عرضه ممثلو اليماني أو الحركة المهدوية أو أنصار اليماني أو أنصار المهدي، على اختلاف المسميات التي نعتوا بها، صحيحا بأنهم أصحاب رؤية وفهم خاص للدين والمذهب، فليس من حق أحد لا دينيا ولا قانونيا ولا دستوريا ولا ديمقراطيا ولا عقلانيا أن يلاحقهم بسبب دعوتهم، طالما التزموا الأساليب السلمية، أي الثقافية المحضة في الترويج لأفكارهم. وأستغني عن ذكر الأدلة الشرعية عن عدم جواز ملاحقتهم لهذا السبب، ناهيك عن عدم جواز ذلك دستوريا وقانونيا وديمقراطيا، لوضوحها. نعم إذا ثبت أن الترويج الفكري يمثل تمهيدا لمواجهة عسكرية مسلحة ضد الدولة والنظام أو ضد جماعات مدنية دينية أو سياسية أو شخصيات، فمن الطبيعي أن يكون من واجبات الدولة حماية نفسها وحماية رعاياها وحماية النظام العام من خطر هكذا فرق. ولكننا سمعنا على لسان مسؤولين عبارات غريبة، منها تسمية هؤلاء وغيرهم بأنهم فرق ضالة مضلة، وإلى غير ذلك، مما لا يمثل لا لغة سياسية ولا لغة قانونية، بل هي لغة دينية محضة ليس من شأن رجال الدولة أن يستخدموها في مثل هذه الأمور، إلا إذا كانت الدولة تستند إلى دستور ثيوقراطي أحادي شمولي، وليس دستورا مدنيا ديمقراطيا تعدديا، يضمن حرية الرأي والتعبير والاعتقاد ومزاولة الطقوس والشعائر الدينية لكل دين ومذهب. بل أختلف مع من ذكر أن إطلاق الحكم على فرقة ما أنها ضالة مضلة من شأن المرجعية الدينية وحدها، فأقول حتى المرجعية الدينية الواعية والمسؤولة ترأب أكيدا بنفسها عن هذه اللغة التكفيرية لأنها تربك الأمن والسلام الاجتماعيين، حتى لو صح حكمها على تلك الفرقة. والأغرب من ذلك هو أن بعض المسؤولين راحوا يتحدثون بلغة تذكرنا - حاشا لهم - بلغة صدام، عندما قال بعضهم أنهم سيلاحقون حتى المروجين لأفكار الفرق الضالة، وهذا يشبه تماما ما أصدره صدام من قانون إعدام المنتمين لحزب الدعوة والمتعاطفين معه والمؤيدين له والمتعاونين معه على أي نحو كان، بل وحتى المروجين لأفكاره. وظهر بعض ما يسمون أنفسهم برجال أو علماء دين من داخل وخارج العراق ليتحدثوا بلغة دعوى احتكار امتلاك الحق، من قبيل ذكر أن هذه الفرقة تمارس (تلبيس الحق بالباطل) وغيرها، وهذه لا تختلف عن لغة التكفيريين من السلفيين. نعم من حق كل إنسان أن يخطئ فكرة ما، ولكن دون أن يستعمل لغة القداسة الدينية، ولغة دعوى امتلاك الحقيقة المطلقة النهائية وغير القابلة للمناقشة التي يحتكر امتلاكها، ويعتبر كل ما يختلف عنها باطلا وضلالا وانحرافا وارتدادا وكفرا. وهذا يشمل حتى هذه الفرق التي أدافع هنا عن حريتها في الاعتقاد والترويج لعقيدتها، ولكن دون أن تكفر من يخالفها، حتى لو قال المخالف لها أن ما تتبناه خرافة. أما إذا صح أن هذه المجموعة إنما ووجهت بقوة السلاح والإبادة والملاحقة لمجرد نقدها للمرجعية والحوزة وقولها بعدم وجوب الخمس وبعض ما يراه معظم الشيعة - وليس كلهم بالضرورة - من ضرورات المذهب ومقدساته، فهذه بحق جريمة سياسية ودينية وإنسانية على حد سواء. وإذا كانت ثمة مؤسسات دينية وراء هذه المواجهة، فهذا ينذر بخطر قتل حرية الرأي وحرية الاعتقاد، وهذا ما أشرت إليه في مقالتي (الدين ومصادرة حرية الاعتقاد). ولو رجعنا إلى سيرة علي بن أبي طالب وأئمة أهل البيت لوجدنا أن هذا يخالف سيرتهم. وأرأب بالمرجعية أن تكون راضية عن هذه الإجراءات، ناهيك عن أن تكون داعية إليها ومفتية بها جوازا أو وجوبا. ثم يكون ذلك إدانة لالتزام المؤسسات التنفيذية للدولة الملتزمة بولاية الفقيه أكثر من التزامها بالدستور، بل في عرض ذلك الالتزام. ولكني لا أملك حاليا ما أتهم الحكومة به، ولا ما أتهم المؤسسة الدينية الشيعية ولا ما أتهم به اليمانيين أو المهدويين أنفسهم. أما إذا ثبت حقا أن هناك تجاوزا على القانون وعلى الأمن والنظام العامين للمجتمع من قبل هذه الفرقة، فمن حق بل من واجب الدولة التصدي لهم ولكن بحدود القانون وبمقدار التجاوز الحاصل من قبلهم، إذا حصل فعلا، ولا يجوز خرق مبادئ حقوق الإنسان في عملية المواجهة، إذا ثبتت مشروعيتها الدستورية والقانونية. وإذا ثبت بالعكس أن هناك تجاوزا من قبل الدولة ومؤسساتها فهذا مما لا يجوز السكوت عنه، فملاحقة الناس بسبب عقائدهم وليس لأي سبب آخر، حتى لو كانت عقائدهم خرافة أو كفرا أو إلحادا أو عبادة للشيطان أو شعوذة، لا يجوز ذلك، إلا إذا كانت عقائدهم تدعو إلى ما يتقاطع مع الدستور من إثارة ثقافة التطرف والعنف وإرباك السلام الاجتماعي وما يدعو إلى انتهاك الحقوق والحريات العامة المثبتة في الدستور. d.sh@nasmaa.com www.nasmaa.com
  15. http://sotaliraq.com/iraqnews.php?id=8639 رابط يحتوي مقطع من خطبة للمدعو اليماني
  16. http://www.elaph.com/ElaphWeb/AsdaElaph/2008/1/296805.htm انكار السنة فى مقدمة صحيح مسلم 4 من 8 GMT 13:00:00 2008 الخميس 17 يناير أحمد صبحي منصور
  17. http://www.imamhussain.org/html&docs/ar/live.html The official site of Imam Husain shrine..
  18. مفقودات للشاعر أحمد مطر زار الرئيس المؤتمن بعض ولايات الوطن وحين زار حـيّـنـا قال لنا : هاتوا شكواكم بصدق في العلن ولا تخافوا أحدا .. فقد مضى ذاك الزمن فقال صاحبي حسن : يا سيدي أين الرغيف واللبن ؟ وأين تأمين السكن ؟ وأين توفير المهن ؟ وأين توفير الدواء للمريض بلا ثمن ؟ يا سيدي لم نر من ذلك شيئا فى السر أو العلن قال الرئيس المؤتمن أحرق ربي جسدي !!! أكل هذا حاصل في بلدي ؟!! شكرا على صدقك في تنبيهنا يا ولدي سوف ترى الخير غدا * * * * * * * * * * * * * * * وبعد عام زارنا ومرة ثانية قال لنا : هاتوا شكواكم بصدق في العلن ولا تخافوا أحدا .. فقد مضى ذاك الزمن لم يشتكي الناس.. فقمت معلنا: أين الرغيف واللبن ؟ وأين تأمين السكن ؟ وأين توفير المهن ؟ وأين توفير الدواء للمريض بلا ثمن ؟ معذرة سيدي.. وأين صاحبي حسن؟؟
  19. رئيس «هيئة علماء المسلمين» يكشف لـ «الحياة» ما يعتبره خيوط المؤامرة ضد بلاده (1 من 2) ... حارث الضاري: تقسيم العراق تمّ في أفغانستان... و «الصحوة» أسوأ من «القاعدة»! الرياض – جميل الذيابي الحياة - 08/01/08// http://www.alhayat.com/special/issues/01-2...b7d6/story.html رئيس «هيئة علماء المسلمين» يكشف لـ«الحياة» ما يعتبره خيوط المؤامرة ضد بلاده (2 من 2) ... حارث الضاري: الرياض لا تدعم طرفاً عراقياً ضد آخر ودمشق خارج التقاطع الإيراني - الأميركي الرياض – جميل الذيابي الحياة - 09/01/08// http://www.alhayat.com/special/issues/01-2...4c00/story.html
  20. Got this assesment from a friend.. I found it very accurate.. > Dear Friends, > I just got back from Baghdad after spending 16 days there. Some quick impressions made: > * Security incidents far less in number but still at least one car bomb per day. Iraqis say it is 80% better! People are generally more bolder in going out in the evenings. Still assassinations are taking place and innocent people are being beheaded and bombed mainly by AlQaeda or former Saddam forces. Izzat Aldouri is actively leading former Baath party members in Diyala and Salah El-Din. > * Many Iraqis seem to have lost confidence in the political forces presently in power, and they are still afraid and worry. > * Baghdad is cleaner than two years ago and a bit more organised > * Corruption is very rife at all levels but I can still see many decent and clean people in key positions. But other key members of government, parliament, officials and political party activists are clearly abusing their positions and some openly taking bribes and/or enjoying undeserved benefits > * Business confidence is slowly picking up but no major private investment > * The electricity supply situation is still very bad in Baghdad (better in other provinces) but water supply is better > * A real gap has developed in many government departments as a result of the departure of many middle tier officials posing serious threat to future development. Mismanagement is evidenced in many places. > * Incredibly and in spite of what happened in the last four years, I still met Iraqis with a lot of hope in the future. Some people are really trying to make a difference in spite of the situation. > * "Cantons" are in effect in areas such as Saydia, Adhamia, Bayaa, Jamiaa, Ghazalia, so there is some separation between Sunis and Shiaas. However other areas are still mixed and inter-marriages between sects are still taking place although less than before > * Many people are still afraid to go back to their homes or have lost it to occupiers. My own house is now occupied illegally by a former Saddam intelligence officer.
  21. http://www.radiosawa.com/arabic_news.aspx?...99179&cid=8 الفيضي في مقابلة مع "راديو سوا" أنه تم اجتزاء تصريحات الضاري بشأن القاعدة من س
  22. القذافى: كل المسلمين شيعة ومصر قلب الدولة الفاطمية http://www.alarabiya.net/articles/2007/10/10/40194.html
  23. http://www.iraqi-pm.org/ نص الرسالة التي بعثها رئيس الوزراء السيد نوري كامل المالكي الى السيناتور جوزيف بايدن
×
×
  • Create New...